كانت وحيدة تتنهد بين أضلعي ... تداهم ذكرياتي وتداعب أشواقي ... تحدثني حتى ساعات الفجر عن مدينة الحزنُ التي شيدت بالدموع .. بالحنين .. بالآهات
كانت وحيدة تتنهد بين أضلعي ... تداهم ذكرياتي وتداعب أشواقي ... تحدثني حتى ساعات الفجر عن مدينة الحزنُ التي شيدت بالدموع .. بالحنين .. بالآهات
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
المفضلات