كنتِ أنتِ فاتنةً وكنتُ أورِّط نفسي فيكِ إلى حدِّ الإدمان..
نعم..
التقينا في دهاليز الذاكرةِ المتعَبة
وفي آخر الموعدِ، كان القدرُ يصبُّ نيرانَ الحقيقةِ فوق قلبينا الصغيرين
أول مرة أحسُّ أن الحقيقة مؤلمةٌ إلى هذا الحدِّ يا حبيبتي..
فهل لنا من شفاء؟
كنتُ أعتبرُ نفسيَ باحثاً عنها منذ الصغر
لكنني اليوم أكتشف أنها مؤلمة إلى حدِّ الفجيعةِ
لذلك ولدتُ من جديد، بأفكار ومبادئ جديدة
أهمها أنني يجبُ أن أيممَّ وجهي شطرَ الأحلامِ والأوهامِ... فقط.
المفضلات