هذا مابقي لي ...من ذكريات

أحقاً كان هنا بيتنا..

هذا هو رماد دميتي...

وكرسي جدي..ووشاح جدتي..

وبقايا من كتاب أبي...

هنا كنت أمي تخيط لي ثوبي..

وهناك كان أخي الصغير يخطو...يتعثر يسقط..ثم يحبو

أكتم صرخة دوت في أعماقي

الى متى سيبقى هذا الألم...