يـنوح دمــعـي على خـدي وهو جــاري
بليــلة يـزورها برد الشتـاء والذكـرياتي
فأتذكر خيالهم وشوقهم وطيفهم البالي
فلا أنا عــدت ولا هم عــادوا لأحضــاني