سلامن عليكن
حيبت أشارك بس كيفي
أرى من وجهها صبح المحيا ××× فلا أصبحت إن هي في الخدارِ
أرميت الورد من فوق الجدار ××× لعل الورد يخبرها بناري
أقول لها بذات الورد قري ××× ألست بحبكِ كان اصطباري
فما كان الجميل إذا ألتقينا ××× تحيلين اللقاء إلى فراري
كأني حينها طيراً كسيراً ××× تعفر خده بين الضوارِ
حرف الراء يا شعرائنا الأعزاء
المفضلات