ابوك العسكري بيته انهدم مولاي .... وظلت قبته تعانق منارتها
قوم انهض يحامي الدار شوف الدار .... وسامرا تهاوت شوف حالتها
مولاي الصبر خلـّص وزاد الظيم .... وعاشت شيعتك بآلآم نكبتها
ودين المصطفى جدك غريب ٍ صار .... مثل ما بدأ بالغربه ووحشتها
قبة بيتكم مولاى جاها السيل .... ويخسى السيل يجرفها ويفتتها
قبه ما يدنسها ولا طاغوت .... تزهر باقيه بقلوب شيعتها
حسن القرمزي
المفضلات