في داخلي شي ودي اقوله
مدري تصدقني او تقول كذاب
قلبي يحسك دايم الدوم حوله
مع كل دقه يتذكرك يا أغلى الاحباب
خفيف دم بكل شي تقوله
مافيك عيب وحتى بالعيب جذاب
في داخلي شي ودي اقوله
مدري تصدقني او تقول كذاب
قلبي يحسك دايم الدوم حوله
مع كل دقه يتذكرك يا أغلى الاحباب
خفيف دم بكل شي تقوله
مافيك عيب وحتى بالعيب جذاب
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
بدي اسكن وسط قلبك لوحدي مامعي أنسان..؟
أبملك كل تفكيرك وتملك كل وجداني..
واريد قلبك يواعدني لو خان البشر ماخان..
بدي أطلب طلب واحد رجيتك وهو المهم الأن...؟
وأنا اعرف مستحيل ترفض لأنك موووووت تهواني...
ياقوتة العشق انت..
ضيائه .. شعاعه..
طيبه .. وعليله..
أنسه من وحشته..
يامن لاجلها ملأت حروفي بأنت ..
انت نعم انت..
واللبيب من بالاشارة يفهم..
مع النسمات هبينا .. نداوي قلوب منكسرة
سبقنا الموت للشاطي .. وبقينا هناك ننتظره
ابقى يالولي سالم .. تسلم كل بني هاشم
أملنا اليوم نتفانى .. وبينا تفاخر الزهرة
حسين .. حسين
ولا دمع طفلة .. عليكم تهمله
وإلينا سيوف معليه .. وراية متمثلة
يا حسين .. يا حسين .. يا حسين
لا تعاتبنا .. يالتوادعنا .. ترا عتابك حركنا من مصارعنا
أبيات شعر للأمام الحسين ع
أَنا اِبنُ عَلَيِّ الحبرِ مِن آلِ هاشِـم كَفاني بِهَذا مَفخَـراً حيـنَ أَفخَـرُ
وَجَدّي رَسولُ اللَهِ أَكرَمُ مَن مَشـى وَنَحنُ سِراجُ اللَهِ في الأَرضِ يزهرُ
وَفاطِمَـة أُمّـي سُلالَـةُ أَحـمَـدٍ وَعَمّي يُدعى ذا الجَناحَينِ جَعفَـرُ
وَفينا كِتابُ اللَـهِ يَنـزِلُ صادِقـاً وَفينا الهُدى وَالوَحيُ وَالخَيرُ يُذكَـرُ
وَنَحنَ وُلاة الناسِ نَسقـي وُلاتنـا بِكَأسِ رَسولِ اللَهِ ما لَيـسَ يُنكَـرُ
وَشيعَتُنا في النـاسِ أَكـرَمُ شيعَـةٍ وَمُبغِضُنـا يَـومَ القِيامَـةِ يَخسَـرُ
أَنا الحُسَينُ بنُ عَلِيّ بنُ أَبـي طالِب البَدر بِـأَرضِ العَـرَبِ
أَلَم تَـرَوا وَتَعلَمـوا أَنَّ أَبـي قاتِلُ عَمرٍو وَمُبيـر مرحَـبِ
وَلَم يَزَل قَبلَ كُشوفِ الكَـربِ مُجَلِّياً ذَلِكَ عَن وَجـهِ النَبِـي
أَلَيسَ مِن أَعجَبِ عَجَبِ العَجَبِ أَن يَطلُبَ الأَبعَدُ ميراثَ النَبِي
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
يَرْفُضُ الشِّـــعْرُ أنْ يُطـــاوِعَ نَفْسي
. . . . . . . . . .والْقَوافــــي تأْبــي عَلَيَّ أُبيــــــنُ
إنْنَـي قـــادِمٌ إلَيْــــــكِ وَقَلْبـــــي
. . . . . . . . . .بِئْرُ أَوْجــــاعٍ غائِــــــمٌ وَحَزيـــنُ
فامْسَحي جُرْحِـــيَ الكَبيرَ وضُمّي
. . . . . . . . . .نَزَقَ الشِّعْـــرِ إنَّــــهُ مَجْنــــــونُ
لَمْلَمَتْني عيْنـــاكِ . . ثُمَّ رَمَتْنـي
. . . . . . . . . .يا إلهي مِنْ طَيْشِها ذي العُيــونُ
ندائي لك من بعيد
هل تسمعني
قلت لك
أ ح ب ك
هل تفهم لغتي
؟؟
أم مااذا ؟!
هل تجهل تصرفااتي لك
أحبك أح بك أ ح ب ك
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
كنت هناك..
بنفس المكان..
اتذكرها تلك اللحظات..
حينما دفنت مشاعري عند نقطة الفراق..
طال ما انتظرتك طويلا..
وسأظل وان طال انتظارك..
ستلقيني عند نقطة اللقاء..
هناك بدفتر الذكريات..
عند عبارات الحب..
سأبحث عنك..
وسأحفر انفاقي..
وسأبحث بين كل بسمات هذا العالم..
الى ان القاك..
وان لقيتك فلن ادعك تتركين ابدا..
ولن تفتح صفحات فراقك مرة ثانية..
تعودني عليك أيام أبد ما فارقك ليله
و إذا عنك اروح اليوم أقولك نلتقي باكر
تعودني على لطفك على أسلوبك و تدليله
و تتوقع أنا بحيا بدونك يوم بتسافر
أنا ما ودي اشكيلك أنا ما ودي اشكيلك ولا كن قلة الحيله
أليمه فرقتك والله وأنا على البعد مب قادر
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
ريتني قبل هاليوم ماشفتك ولاساعه
عجز قلبي من االهم وترديد كلمة آآآه
هفواتك تعجزني وجرحك اجاني في الصميم
وفكري تشتت وتبدلت فرحتي بدمـــــووووع
آآه من الم وسط قلبي تمكن ..!
وعيت البسمه على وجهي تبين..
نَسِيتَ فُؤَاداً خَلْفَ ضُلُوعِكَ نَادَى بِاسْمِي..
فَأَجَابَ البَارِىءُ خَفَقَانَهْ
وَ تُذَكِّرُنِي بِالتُّفَّاحَةِ..
وَ كَأَنِّي كُنْتُ الشَّيْطَانَهْ
طَمَعٌ أَغْوَاكَ لِكَيْ تَخْلُدَ..
وَ طَمِعْتُ بُخُلْدِي لِجَوارِكَ..
فَأَقَامَ العَادِلُ مِيزَانَهْ
وَ حُرِمْنَا الجَنَّةَ.. لَمْ أَلْبَثْ..
أَسْكَنْتُكَ حُبِّي وَ جِنَانَهْ
وَ جَعَلْتَ جَنَانِيَ عُنْوَانَهْ
لَمْ يَكْفُرْ لَحْظاً إِيمَانَهْ
وَ أَتَمَّ بِشَوْقٍ إِذْعَانَهْ
فَكَفَرْتَ الصُّنْعَ وَ عِرْفَانَهْ
مَا ظَنُّكَ فِي..
أَنْ يُعْـدَمَ كَــوْنٌ أَلْوَانَـــهْ
أَنْ يُـفْـقـَدَ بَحْرٌ مَـرْجَانَــهْ
أَنْ يُسْلَبَ زَهْرٌ رَيْــحَــانَهْ
أَنْ يُنْزَعَ قَلْبٌ شُرْيَانَــــــهْ
مَا ظَنُّكَ فِي تِلْكَ الأَرْضِ بِدُونِي..
مَا ظَنُّكَ فِي أَنْ يُحْرَمَ مَرْءٌ وِجْدَانَـــهْ
إِلاَّ مَيْتاً..
يَحْيَا يَتَنَفَّسُ لاَ أَكْثَرَ..
يَمْشِي يَتَحَسَّسُ أَكْفَانَهْ
فَاعْلَمْ يَا رَجُلِي..
أَنَّكَ لَمْ تَمْلِكْ وَحْدَكَ مِنْ رَبِّي أَزْمَانَهْ
وَ اعْلَمْ أَنَّكَ لَنْ تَمْلِكَ قَلْبِي حَتَّى تَحْتَرِمَ كِيَانَهْ
وَ اعْلَمْ أَنَّكَ لاَ تَمْلِكُ أَنْ يَصْبِرَ قَلْبُكَ مِنْ أُنْثَى حِرْمَانَهْ
مِنْكَ إِلَيْكَ..
وَ بِكَ لَكَ كُنْتُ..
وَ لَكِنْ..
لاَ يُنْسِيكَ غُرُورُكَ يَوْماً..
أَنِّي مِثْلُكَ إِنْسَانَهْ
هــــــذه الدنــــــــيا...
جعلت قلبي يبكي عند الفرح ويضحك عند الحـــــزن...
ماذا فعل بي فراقك...
بعثت عندك ...؟؟
وكنت انتظرك...كنت دائماً انتظر عودتك...
جاء الشتاء وأنا ابحث عنك في ليلة مضلمه...
فوجدتك في تلك الليله ...((وليتني لم اجدك...))*
جعلت في تلك الليله كياني ينهدم بأجلك...
وليتك اهتمتم بالخبر...
هكذا الحب لديك...
لا اعلم... كيف كنت وكيف صرت...
فأنا دائماً منتظراً عودتك...؟؟
اين الذكريات التي تتكلم عنها...
لا اجد سوى النسيان...
ليتك ترجع الى ذكرياتك وتحرقها...
فأنت نسيت الشخص الذي حبك واحبتته من قلب صادق..
والان ترجع الى الذكريات ...
القلب انجرح من اجلك...
كنت ارى كل كلمة تكتبها وعيني تبكي...
هل دموعي تستحق لاجلك..؟؟
ليتك عن جد ترجع الى ماضيك ولو الى لحظه تصحح من الف الى الياء...
ثق دائماً ان يوم احبتتك ومافي احد حبك كثري...
تحياتي...**
متعذبـــــــ aـ ـــــــه..**
يَسْعَى الوُشاة ُ بجَنْبيْها وقولُهُم
إنك يا بنَ أبي سلمى لمقتولُ
وقال كلُّ خليلٍ كنتُ آمُلُه
لا ألفينكَ إني عنك مشغولُ
فقلتُ خلّوا طريقي لا أبا لكمُ
فكلُّ ما قدرَ الرحمنُ مفعولُ
كل ابن أنثى وان طالت سلامتهُ
يوماٌ على آلة ٍ حدباءَ محمولُ
نُبئتُ أن رَسُولَ اللهِ أَوْعَدنِي
والعفو عند رسولِ الله مأمولُ
مهلاً هداكَ الذي أعطاكَ نافلة َ الـ
ـقرآنِ فيها مواعِيظٌ وتفصِيلُ
لا تأخذني بأقوال الوشاة ولم
أُذْنبْ ولو كثُرت عنِّي الأقاويلُ
ليت الزمن لامرت الايام يرجع للورى
نشتاق حنا للحظه من ليالينا
جميله ذكريات الامس تذرف لها دمع ماضينا
لاكن لو قسى الحاضر واشتكت اشواقنا
فينا ذكراكم الحلوه تواسينا
ومصير الوقت يجمعنا وننسى كل مأسينا
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
إلام نجوب سحيق البلاد ؟
يعيث السراب بنا
تناولنا وهدة لوهاد
ويخدعنا المنحنى
***
وفيم أتينا ؟ يسائلنا البحر : ماذا نريد ؟
وتلحقنا عربات الرياح وتبقى تعيد
تعيد السؤال
ولا ردّ إلا خطوط الملال
على صمت أوجهنا في الليالي الطوال
نفرّ وتدركنا من جديد
***
ويسألنا الأفق أين نسافر ؟ أين نسير ؟
ومن أيّ شيء هربنا ؟ وفيم ؟ لأي مصير ؟
وفي صمتنا
قلوب تدقّ , ووقع المنى
على يأسنا فرح لا يطاق فهيّا بنا
لنبحث عن جرح حزن صغير
***
وفي سيرنا نسمع الليل يسخر من سرّنا
يلاحقنا بالظلام ويغري الرياح بنا
يقول الطريق
لماذا نجوب الوجود السحيق
يلاحقنا أمسنا ورؤانا ووجه صديق
وحتام نهرب من ظلّنا ؟
***
وفي سيرنا في الدياجير نبصر هزء القمر
ويغضبنا في سناه البرود , وبعض الشجر
يسدّ السبيل
علينا , ويسخر منّا الأصيل
وينبئنا أنّنا الباحثون عن المستحيل
وأنّا , برغم منانا , بشر
***
ونسمع من جنبات المسالك ذات مساء
صدى هامسا في الدجى أنّنا.. أنّنا جبناء
نخاف الأصيل
ونرحل لا رغبة في الرحيل
ولكن نهرب من ذاتنا , من صراع طويل
ومن أنّنا لم نزل غرباء
***
وها نحن , حيث بدأنا , نجوب الظلام الفظيع
شتاء يموت , وأسئلة لم يجبها ربيع
حيارى العيون
يسائلنا غدنا من نكون ؟
ويتركنا أمسنا المنطوي في ضباب القرون
فيا ليل , يا بحر , أين نضيع ؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات