دماءً بلا حياةً لن تسري كما كنتِ بداخل عروقي تمرحين ..
فلن تكوني حبراً في أقلامي
وحروفًا بداخل كلماتي لا .. لا لن تنعمين ..
كلماتي لن تحمل لكِ إلا قلقًا
وحُلمًا كان يوماً يعيش في غرفتي يحملُ لوناً أسودا
فقد أصبح الآن مثل السراب أندثر مع ظهور أول شعاع شمس فلا تفرحين ..
المفضلات