كنت أحبك
فعل مااضٍ
أم الآن
أصبحت
أهواك
أعشقك
متيمه بك لحد الجنوون
فاأتساائل
هل أنت كذالك
هل أنت تباادلني المشااعر
هل أنت تح ـبني مثل ماكنت تحبني في المااضـي
اللي بعدوو الياااء
كنت أحبك
كان فعل مااضٍ
أم الآن
أهوآآآك
أعشقك
متيم بك لحد الج ـنوون
فهل أنت تباادلني بهذه المشااعر
أم نسيت كل ماضينا
؟
اللي بعدوو الالف موو
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
كنت أحبك
فعل مااضٍ
أم الآن
أصبحت
أهواك
أعشقك
متيمه بك لحد الجنوون
فاأتساائل
هل أنت كذالك
هل أنت تباادلني المشااعر
هل أنت تح ـبني مثل ماكنت تحبني في المااضـي
اللي بعدوو الياااء
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
آسفه جت 2 بالغلط
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
,,"" يا غايبه "",,
ياغايبه وينك بضمك وأحتويك
بسقيك من نبعي غلا واشرب غلاك
انتي لوحدك بالهوى مالك شريك
ياسيدة قلبي عسى قلبي فداك
تجذب إحساسي إليك
أجيك متمغنط مبرمجني وفاك
إن قلت أحبك مثل حب والديك
عزالله إني ماخذلت إلا جفاك
يلي خذيتي القلب جاه الله عليك
من وين مارحتي خذي روحي معاك
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
كُنت بقربي الامس
أم اليوم بعيد عني
مع إننا في مكاان وااحد
//////
أنت معي بالفعل لكن لا أشعر بوجودك
لا أشعر بحضنك
ولا بدفئك
فقط أشعر بحراراه تخنقني
اللي بعدوو ممكن الياااء
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
يمر العمر والدنيا خوالي ... ولا
يبقى من العالم بقيه
ولا غالي يذكر حب غالي ... ولا
يسال خوين عن خويه
ولكني زرعتك في خيالي...
وذابت روحي وروحك سويه
فلا انساك مهما اللي جرالي...
ولا ابعد ما دام الروح حيه
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
ll هل تج ـرحني أنت بالفعل ll
ll من تكون أنت لـ تجرحني ll
ll فهمناا أنك ملك لـ قلبي ll
ll فهمنا أنك حبيبي ll
ll أفـ ع ـل بي إي شيء تريده ll
ll الإ ll
ll إن تجرحني ll
ll هذا لاأستطيع أتخيله ll
: حرف الهااء :
التعديل الأخير تم بواسطة حكاية حب ; 02-13-2008 الساعة 02:59 PM
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
هنا بدءت..
وبنفس المطاف..
بانت خطوط نهايتي..
انت بدئتيها..
واقررتي فيها النهاية..
حقيقة لا اعلم منها..
كيف هي لعبة القدر..
وكيف ستنهيني فيها..
..............
آسفه لم يكن بـ قصدي إن أزُعلك
أبداً أبداً لم يكن هذا القصد
فقط كان القصد إن أبعدك عني لأجل إن لاأتعلق بروحك
اللي بعدوو الكااف
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
كنت دائماً أحس أنّها ذاهبة..
وكان في عينيها دائماً
قلوعٌ تستعد للرحيل..
وطيّاراتٌ جاثمة ٌ على أهدابها
تستعد للإقلاع.
وفي حقيبة يدها -منذ تزوّجتها-
كان هناك جواز سفر.. وتذكرة طيران
وتأشيرات دخول إلى بلادٍ لم زرها..
وعندما كنت أسألها:
ولماذا تضعين كلّهذه الأوراق في حقيبة يدك؟
كانت تجيب:
لأنّني على موعدٍ مع قوس قزح...
حتى لو منك الخطا ما أنسى جمايلك..
اموت من دونك وإذا شفتك اروح اموت فيك..
لكن طبعك قاااسي وبالقطيعة شف فعايلك..
من وين مارحت يالغالي مالك بقلبي شريك..
لكن ألطف بحال محبك تلفوني ماصاريستقبل رسايلك؟!
ياليت ربي في غرامي لك لو دقيقة يبتليك..
واعلمك كيف القسا وأفعل مثل فعايلك..
وأسهرك واتعبك وأعذبك ولا راح أخليك..
بقولك طبق الأصل عمايلي عمايلك..
لا تعتذر وتقول لي مبطي وأنا ادور عليك..
تلقى رقم موبايلي موجود في موبايلك..
ارفع تلفونك ودق وقول ابيك..
وأقول ياحلو 'سكر' خمس دقايق أجي لك..
واجيك آمد لك يديني وأنته تمد لي يديك..
وتقعد تحايلني وأنا احايلك..
وتكفى لاتكون قاسي على قلب يحبك ويغليك..
وختامها صلوا على المصطفى عددخصايلك..
محمد
ارفع راسك وخلك عنيدولو سئلوك انت شيعيقل لهم طبعاً وبالجنه اكيد
.. كلي الك
[و]
كلك الي
[حتى]
لو لم يجمعناا القدر
كفاايه رووحي منسجمه معااك
[و]
كفاايه قلبك ملكته أناا
انا ماالي وجود من غيرك
انا بدونك
جسم بلي رووح وأحسااس
أحبك كلمه تلفظ به كل عااشق
أحبك كلمة لعبوو بيه الأطفاال
أحبك لكن بعقل وخباال
أحبك وأحبك ولا أعلم مامعنى الكلمه
لكن في النهاايه أحبكاللي بعدوو كماان الكااف
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
كل هذه الكتب التي تحيط بك .. أسماك مجلده ..
كل هذه القوارير الكبيرة والصغيرة لا تخفض حرارتي ..
فارميها جميعاً .. والتجئي إلى أعشاب صدري ..
كخروف أبيض ..
8
أيتها السيدة العاشقة كناظرة مدرسة داخليه ..
إعفيني من إرهابك الثقافي ..
إن الطفل في داخلي ، يريد أن يلعب معك ..
فلماذا لملمت كراتك وانسحبت ؟
قد لا أكون عادلاً في لعبي معك ..
ولكن أطفال العالم كلهم مثلي .. لا يعرفون العداله ..
قد تكون سمعتي سيئة في الشارع الذي تسكنينه ..
ولكنني أعدك لو قبلت أن تلعبي معي مرة ثانيه ..
أن أجعلك تربحين ..
فاربطي شعرك بشريط أزرق ..
واضربي الكرة أنت ..
إضربي كرتين إذا شئت ..
هاجمي أنت .. واقتحمي أنت ..
واخترقي جسدي أنت ..
فليس مهماً أن أربح أنا ..
وليس مهماً ما سكبته الصحافة عني ..
المهم أن تعرف الصحافه ..
أن الإمبرالية قد تكون امرأه ..
ها انا ذا اتركك هناك..
بين احشائي..
سجينة اضلعي..
لتقرئي ذكراي..
اتركك لتدوقي ادمعي..
لتتغذي بطوفانه..
ولتبدي لي الراي..
هل استحق حبك..؟؟؟؟
ام هل تستحقي عذابي..؟؟؟
فان لم تجيبك دنيتي..
فبعد رحيلي تجيبك اخراي..
يمكنني الصمت في حالة الأعجااب
لكن إن أحببت لايمكنني إن أصمت
لايمكنني إن أخفي مشااعري
فـ بكل صدق وفخر أقوله لك
بإنني أحببتك مثلما أنت أحببتني
أو ربماا حبي تجااوز حبكاللي بعدوو الكااف موو
أشهدُ أنَّ علياً ولي الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات