وكمْ تشبثَ بي خوف الفراقِ ضُحا .. وأدمُعـي مستهِـلاتٌ وأدمُـعُـهُ
وكم تشفَّـعَ بـي أن لا أفارِقُـهُ .. وللضروراتِ أحكـامٌ لا تُشَفِّعُـهُ
وكمْ تشبثَ بي خوف الفراقِ ضُحا .. وأدمُعـي مستهِـلاتٌ وأدمُـعُـهُ
وكم تشفَّـعَ بـي أن لا أفارِقُـهُ .. وللضروراتِ أحكـامٌ لا تُشَفِّعُـهُ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات