وكمْ تشبثَ بي خوف الفراقِ ضُحا .. وأدمُعـي مستهِـلاتٌ وأدمُـعُـهُ
وكم تشفَّـعَ بـي أن لا أفارِقُـهُ .. وللضروراتِ أحكـامٌ لا تُشَفِّعُـهُ