كيف لك في "قلـبي" غلا ويعلم بعد كيف عني مــاتغيب__ بس الظروف تجبر الانسان لو مابغى
كيف لك في "قلـبي" غلا ويعلم بعد كيف عني مــاتغيب__ بس الظروف تجبر الانسان لو مابغى
" اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن امتك ناصيتي بيدك
ماض فيَّ حكمك عدل في قضاءك أسألك بكل اسم هو لك
سميت به نفسك أو استأثرت به في علم الغيب عندك
أن تجعل القرآن الكريم جلاء همي وذهاب حرزني "
"اللهم اني اسلمت نفسي اليك ووجهت وجهي اليك وفوضت امري اليك والجات ظهري اليك رغبة ورهبة اليك لا ملجا ولا منجى منك الا اليك امنت بكتابك الذي انزلت وبنبيك الدي ارسلت "
.
.
.
.
دعواتكم لـي بظهر الغيب
حلاالكون
انْكِسارٌ تَضمُهُ ضَلُوعِي !
ضِيقٌ يَصبُو نَحوي ،
و انْعِدامٌ يَتَسَربلُنِّي .
هذَا المَطَر لا يُحبني ! لا يَأتيني .. وَ أمَانِيَّ بِحضرَتهِ[أعوَامٌ لا تكبُر] .
يناديهم يوم الغدير نبيهم ****** بـخم وأسمع بـالنبي مناديا
ياسيدنا .. تعلمُ أنا .. قبسٌ في كفيك ... أضاء
أقلب طرفي في السماء لعله ***** يوافق طرفي طرفها حين تنظر
ياسيدنا .. تعلمُ أنا .. قبسٌ في كفيك ... أضاء
( رجيتك ) لا تخليني إذا كثرت بي الأحزان
نوهت باسمه السموات والأرض *** كما نوهت بصبح ذكاهــــــــــا
ياسيدنا .. تعلمُ أنا .. قبسٌ في كفيك ... أضاء
إن تلك القلوب أقلقلها الوجــــد *** وأدمى تلك العيون بكـــــــــــاها
ياسيدنا .. تعلمُ أنا .. قبسٌ في كفيك ... أضاء
أحن إلى لقائك كل يــــــــــوم وأسال عن إيابك كل وقت
وأذكر مامضى فيغيض صبري وتنفر عبرتي ويبوح صمتي
أنا لا أجافي ولا أحب أن أجافي من حفاولكني تعلمت من آل البيت الحب والوفا
ضاق النهار أسىً بحمل همومه ***** وإنشق صدر الليل من أناته
هي الشمسُ منزلُها في السماء **** فعزِّ الفؤادَ عزاءً جميلا
فلن تستطيعَ إليها الصُّعود **** ولن تستطيعَ إِليكَ النزولا
ياسيدنا .. تعلمُ أنا .. قبسٌ في كفيك ... أضاء
ما الذي ايقظ الرؤى........ في عيون التأمل
ما الذي هيّج الهوى.......... بعد نومٍ مطَّولِ
لستُ أنسى التفاتهٌ حينَ ولى ..... والتفاتي وقد نظرتُ إليه
وكلانا من التأسّفِ والوجدِ ........... على إلفِه يعَضُّ يدَيه
ياسيدنا .. تعلمُ أنا .. قبسٌ في كفيك ... أضاء
نادي بالجفا ليش نادي
كتب الجفا يازين مالك وماله
والله ماتفيد النخاوي
مادام مايرحم صويب شكاله
حرف الهاء
التاااااااااااااااااائهة
هيام الهوى اسير العشاق .... و هواك سراحي للعشق
حرف القاف ..
هيهــآت منــآ الذلهـ ..
قدمنــآ الورد فقدمــوآ الرصــآص ..
قد بهرت(النجوم) مجداً وإشعاعا، *** وإن ظن: أنك المبهور
وبلغت المرمى، وإن فل ريش *** وانطوى جانح عليه كسير
وملأت الدنيا دوياً، فلا يسمع *** إلا هتافها المخمور
فقلوب على هواك تغني *** وأكف إلى علاك تشير
"قصيدة على ضفاف الغدير للسيد الدكتور الشاعر مصطفى جمال الدين رحمه الله "
حرف الظاء
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات