أيتهاالأنثىالمغرورة.
عشقتُ كبريائك وكرهت حماقتي،
التي هزمتني دون معركة معكِ،
عشقت بريق الغضب المتلألئ على حدقتيكِ،
وكأنكِ أمامي تتأملين بغضب يخالطه التعجب،
أمعنتُ فيكِ بنظراتي،
وتأملتكِ بذهول،
اقتربتُ منكِ أكثر فأكثر،
هيجني وأثملني المنظر!
وتأججت لذيَّ لحظات البوح أكثر فأكثر.!
وجدتني يغالبني الهيام،
ويدنيني منكِ وأعلم أني سأُكسر!
داهمني الشغب الصاخب،
أعلنها لن تخسر!
بالتأكيدلن تخسر.!
ورددتهاعلىمسامع الوقت،
وفي متاريس الضباب،
قائلاً :
أحببتُ ذهولك،
وأحببتُ أكثرغضبك، أنتِ .. أجل أنتِ...
رأيتكِ ذات لوحة شعر...
متوسدة قصيدة " خجِلةٌ أنامني " *
تتأرجحين بشوقكُ لي ...
وتأرجين مشاعري معك ...
فدعيني أزفُّ إليك شوقي ...
ليستنشق عبق شوقك ...
تأملي نظرات كلماتي بعمق ...
وأقرئيني حدالفهم والاستيعاب ...
رجل شرقي أنا ...
داهمكِ بصمت ...
ثم بـبوح ...
والآن بطهر ...!
وكيف لا ...؟؟! وأنتِ..
والوجدالذي يتوسده إحساسي.!
لحظة صمت ...
ثم سؤال لا يحتمل التأخير،
- إلى متى سأظل حبيس مشاعري.؟؟!
"
"
"
رجلٌ أرهقته الهواجس،،
المفضلات