تصور ماذا سيحصل لو عاملنا المصحف على الأقل كما نعامل الجوال

أن نحمله معنا أينما ذهبنا

أن نعود للبيت لنأخذه إذا خرجنا ونسيناه

أن نتصفحه عدة مرات في اليوم

أن نستخدمه لتلقي الرسائل ممن أنزله

أن نتعامل معه كأننا لا نستطيع العيش بدونه

أن نقدمه هدية لمن نحب

أن نصطحبه في أسفارنا

أن نستخدمه في حالات الطوارئ المناسبة له

فهلا فعلنا؟

لاحظ أنك لا تحتاج لشبكة اتصالات لاستخدامه!