رحم الله الشاعر عباس خزام ،،
أتساءل أين كان الإعلام عن هذا الشاعر الذي عاش غريبا عن موطنه ؟
لماذا تخيّر الحياة في أرض ليست أرضه ؟
من كان السبب ولماذا لم يُعرف إلا حين توسدت قصائده الرائعة الثرى الأبدي ...
يا ترى أهنالك شعراء _لا يزالون أحياء _ بحجم موهبة عباس خزام ..
سنعرف الإجابة حين يغيبهم الموت وهكذا هو الإعلام لا يُكرم المبدعين في حياتهم وإنما في موتاهم في مقرهم الأبدي !!
رحمك الله أيها الشاعر الذي عشتّ ومتَّ والحزنُ لم يفارق مقلتيك ،،،
أخي الحبيب ،
شكرا لك