أدخلوا وأقتلوا وأجركم على الله

[صدفة البحر]

أدخل وأقتل وأجرك على الله

تمعنوا في كلامي جيداً فإنه يستحق التصفيق ..

والضحك أيضاً ..

ومن يدري ربمـــــــا البكاء ..

بحثتُ في هذا الموضوع جيداً وذلك لكي أجلب لكم حقائق


الإرهاب .. ووقائعهم الرهيبة .. وأمانيهم التي سوف تكون محو السراب ..

ولكي آتي لكم بوقائع لابد لي من التضحية قليلاً ..


وبحمد الله وفضله استطعت ان اجمع لكم قائمتهم التي تسكنهم بجانب الرب الرحيم ..

وعسى أن لا يكتشفني أحدكم .. أو يعرف كيف حصلت على هذه القائمة ..

نبدأ أولاً بمعنى الإرهاب :


وهو مشتق من رهب ورهب بمعنى >> الخوف والرعب والوجل والخشية ..


كلها معاني متقاربة ولكن بعضها أقوى من بعض <<


1/ هي الأعمال التي من طبيعتها أن تثير لدى الشخص ما الإحساس بالخوف من خطر ما وبأي صورة ..

2/ يكمن في تخويف الناس بأفعال تدل على العنف ..

3/ هو الاستعمال المتعمدّ لوسائل من طبيعتها إثارة الرعب بقصد تحقيق أهداف معينة ..

4/ هو عمل بربري شنيع ..

5/ هو عمل يخالف الأخلاق الاجتماعية ويشكل اغتصابا لكرامة الإنسان ..

وهذا ما قد قيل فينا نحن الشيعة ..


وعلى هذا الكلام سمحوا لأنفسهم أن يُبيدونا على آخرنا ..


وعرفوا الإرهاب بصورة شنيعة تصف ألسنتهم الكذب ..


لا تعرف للحق طريقا ..

أنه شاع في الآونة الأخيرة على ألسنة العديد من رموز الشيعة الدينيين والسياسيين وصف المجاهدين بخاصة، وحَمَلة المنهج السلفي بعامة، بوصف «التكفيريين» و «الوهابيين» و «الإرهابيين» مع أن الشيعة الروافض ـ عند المحققين ـ من أكثر الفرق غلواً في التكفير، وأشنعهم دموية في الثأر، وأكثرهم همجية في الانتقام، بل إني أرى أن غلوهم في ذلك قد فاق غلو الخوارج؛ لأن الخوارج ـ على الرغم من غلظ بدعتهم ـ لم يكفِّروا أبا بكر وعمر وعثمان وبعض أمهات المؤمنين ـ رضي الله عن الصحابة أجمعين ـ ولم يتسببوا في كوارث أودت بالملايين من المسلمين، مثلما حدث من الروافض إبَّان الحملات الصليبية


والتنازلية ..

والآن .. سأقول لكم

قائمة القتـل ..

الذين يعتقدون بها أصحاب القلوب الميتة والعقول المتحجرة ..


وهنا استعدوا واحملوا أسلحتكم


وافرحوا بالمصير وما أحلاه من مصير

.................................................. ..

من قتل 5 أشخاص :


يُسمى أميــر .. ويصفق له أقربائه وأحبائه ويدعونه


بالبطل الهمام ..

من قتل 10 أشخاص :


يُسمى أمير الأمراء .. ويرفعون به الصيت في منطقتهم أو عند أمثالهم


ويقدمون له الهدايا والحلواء .. ويكون فخـر للعائلة بأكملها ..

من قتل 20 شخصاً :


يُسمى المستشار ..


وهو الذي يستشيره الإرهابيين في أعمالهم الخبيثة وهو بدوره يوافق أو يعترض ..


ومنزلته يغبط بها الآخرون ..

من قتل 30 شخصاً :


يُسمى وزيــــر ..


علمه >> يشجع على الإرهاب ويلقي الخطب على الفدائيين من أمثالهم


ويوفر الأسلحة .. ويستطيع أن يدخل من يستحق الفداء بنفسه ويطرد من لا يستحق له الاستشهاد من وجهة نظره ..

من قتل 45 شخصاً :


يُسمى رئيس ..


وهو الذي يرسم الخطط للإرهابيين .. وكيف يتم القتل وبماذا ؟؟


وأين ؟؟ ومتى ؟؟


وهذا بالطبع يبقى سراً بينهم ..

من قتل أكثر من 60 شخصاً دون أن يموت :


يُسمى ملك ..


وتسقط عنه الفرائض والحقوق والواجبات ..


وذلك لأن الله رضي عنه ولم يتوفاه .. وسوف يستمر في عمله ويزيل الفساد


حتى يحتضنه الله إليه ويتعشى مع الرسول محمد (ص) وآله .

وهنا أكملت مهمتهم وانتهت قائمتهم ..


وندعو الله تعالى أن يأخذهم أخذ عزيز مقتدر


(( جهنم وبئس القرار ))

..........................................

سأختم مشاركتي بأبيات من شاعر عراقي ..

والرفاق ال كانوا بعهد الرئيس


هيئة سووا للذبح والاختطاف


سميت هيئة رفاق المسلمين


عندهم ا ل ز ر ق ا وي من بعد الرسول


ونصبوا طبعاً أمير المؤمنين


الشيعة ذبحوا روح ادخل للجنان


هناك يحتضنك إله العالميـــن


فجّر روحك ولحق بسـاع


تعشى يم جدنا رسول الله الأميــن ..

.................................................. ..


نوبة نصحا من تفجر من وقت


يعني أحسن وقت بالوحدة الظهر


وأنت تعرف هناك هم ماكو أمان


ومطعم الجنة يعزّل من عصر


وخاف تتأخر يطردونك أكيد


يم جهنم روح وأدخلها بأمــان


دوووله ما يعزلون للستة الفجر ..

حذفت معظمها لأن فيها بعض من الكلمات التي لا يسمح بها في منتدانا


..............................

وأتمنى أن تنـال مشاركتي إعجابكم