أسعد الله صــبـــاحــــكــ / مــــســــائــــكــ
هل كلمة أحبك أصبحت وسيله للعب على المشاعر والوصول إلى الممنوع
لدى بعض النفوس المريضه والقلوب الملوثه نعم (ويااااا كثرها هالايام)
نوشك أن نكون على يقين أن الحب العذري (الافلاطوني) بات من الذكرى
أو من الاموات أو من الماضي حيث القصص المذكوره هنا
أو أنه لم يعد له وجود سوى في قصائد الشعراء والاغاني والافلام ولوحات الرسامين حيث ينطلق الخيال بلا حدود ..
ولكن بين فترة واخرى يفاجئنا وجود شخص مثالي في عالمنا
نسمع عن قصة حب خرافيه فنكون بين مصدقين ومكذبين
حتى نراها تتوج بالزواج ..
ولأننا بشر (كتله من المشاعر والاحاسيس)
تهفو نفوسنا جميعا لتذوق الحب وعذوبته وعذابه ولكن من يقرأ أو يدرك
مايحيط به من اخطار ومايتخلف عنه من اخطاء يكتفي بالاستماع والقراءة والتفرج ..
إلا إن كان شخص مغامر .
لماذا لانفرغ طاقة الحب لدينا في حب الله وأهل الكمال النبي والآل
كان اختيار موفق غاليتي نور
بإنتظار جديدك دائما ً





رد مع اقتباس
المفضلات