نظرةٌ هبني ،،،
لأُشعال دروب التائهين ،،،
وأهبهم حلاوة العاشقين ،،،
وأدلهم دروب السالكين ،،،
لينتفضوا من جديد ،،،
ويبدو العزم ، كما الحديد ،،،
يتحدى المستحيل ،،،
يغتال آمال الحاقدين ،،،
وينفجر بصمتٍ فظيع ،،،
أحبك ،،،
أنت ،،،
سـ يدوي انفجارٌ ، يقتلعٌ صمتا عجيب ،،،
يُفصحُ عن خفايا عالقة ،،،
ويرسم بذلك ملامحَ الطريق ،،،
لنمشي ،،،
ولا احدٌ يدري ، ما هي ملامحَ الدرب الجميل ،،،
إلا لمن ،،،
عِشق لغة الحب المخملي ،،،
كفى ،،،
المفضلات