قالت لي ذات يوم :
ـ أنتِ أيتها الفتاة .. أنا لا يعجبني كسلك ودورانك في البيت هكذا بدون عمل ..
قلت باستسلام :
ـ وماذا تريدين مني أن أعمل ؟ فالمدرسة على الأبواب ..
قالت وكأنها تحادث نفسها :
ـ مدرسة .. آه .. نعم ..
ثم أردفت بحدة :
ـ ولكنني لن أتحملك هكذا حتى تفتح المدارس ..
أجبتها بنفس الاستسلام ..





رد مع اقتباس
المفضلات