أختي العزيزة فرح كلمات سامية وحنونة صادقة موجهة من الأم لطفلها
وكأنك سردت مشاعري فأدمعت عيناي لرجوع الذكرى ولحظات الألم
تجاه ابني فقد غاب أيضا عني أربع ساعات في غرفة العمليات وكانت كالشهور
وكم كانت لحظات صعبة لكونه رضيع لم يرضع لساعات طويلة لأقباله على عملية جراحية
فتذكرت أبا عبدالله الحسين عليه السلام والرضيع بين يديه عطشانا
القران وأهل البيت النبوة هم السبيل إلى الراحة كما ذكرت
فهنيئا لك الإيمان بهم فلا خاب من تمسك بهم
وعذرا على الأطاله أختي العزيزة وحمد لله على سلامته
ودمت بخير
أختك
عيون لاتنام




رد مع اقتباس
المفضلات