هكذا نحن او لنقول هكذا الحياة
نبحث دائما عن اي مرسى لنلقى احمالنا عليه
ولو بشكل مؤقت لنتنفس بعض الاسباب وبعدها ندرك انه
يلزم علينا متابعة المسيرة..
بكل مرة افتح هذه الصفحة يعتليني الصمت
فانظر لهذه الحروف وحيرتها واغترابها
اريد التعقيب لكن اعود واغلقها لغموض افكارها..
لكن هذه المرة جئت لاسجل حضوري على الاقل
فتقبليه اخيتي عاذرتاً تقصيري..
اخوك ياسر..
المفضلات