الذكَرياتْ
امَا إنْ تكَونْ كَالغيمَه..
تَمطرَ عليَنا و تَغسلَ تَعبنَا..
وَتُريحَ خَوطرنَا..

وَامَا إنْ تكَون كَالأفعىَ
تَلتفُ علىَ أعنَاقنا لتَخنقنَا
بَهدوء...!



فعلا" هذه هي الذكريات..
نشكري اختي وعود موضوع رائع..
سلمت يداكي..