مرحبا،،
شجن الذكريات،،
النص ليس إلاَّ حالة من تَخَاطُر،
في فرط الشوق،،
مما جعل النص في مرتبة تحاور عتابي،،
شجن الذكريات،
هذا للتنويه،،
وإلاَّ فإني ممتن لك لمحة من عبق،
مرور طيفك الميمون،
فشكراً لروعة تواجد تمنحيه لمتصفحي وهو المتواضع،،
شكرا وتقبلي كل باقات المنى،
مودتي وأرق تحياتي،،






رد مع اقتباس
المفضلات