اللهم انا نسألك حسن الخاتمة


تصدقي ذكرتيني بقصه صارت من كم سنه هنا بالشرقيه ( ما راح اذكر المنطقه خوفا على اهل المصاب)

رجل مطلق وله بنات مومتأكده إذا كان عندة اولاد ولا لا
الي اعرفه عنه ان معاملته الى زوجته ما كانت زينه

على العموم توفى وضل في بته اسبوع او اكثر لين ما شمو الجيران ريحه خايسة
ففتحو الباب عليه وشافو جثه ( يا دافع البلا) وبطنه منفجر كان في الصيف

الله المعين

والله يرحمه ويغفر له

اسفه على ذكر القصه بس جت في بالي


دمتــ بوود