ولأنني جلستُ افتش في أرواقي القديمة فوجدت هذا الرحيل الذي لم يطل أبدا لأنني لا أطيق البعد عن أناس أحببتهم وعشتُ معهم أحلى وأجمل الأوقات.......لكن الغياب صار منكِ أختي الغالية إيلاف :)
أنتِ وتلك الشمعة التي تحترق في خفاء....
قد يكون الرد متأخر لكنني دوما أتوق للرجوع للوراء... إلى البدايات إلى أولى القطرات التي جاءت من دون سابق إنذار.....
المفضلات