أم ذياب تبتسم باستهتار: ما شاء الله عليك انت عيني عليك باردة يمدحونك ..
ميثه تضحك : ويييييييييييييو قفطه ..
خليفة أونه: ما عليه ..
راشد يقعد حذاله : لا أفا يا بو راشد لا تزعل ..
خليفة: بن عروه اسمي ولدي راشد و بعدين حد يزعل من العيوز ..
أم ذياب: عيز حييييلك أنا أقول ..
موزه: ميثه وينيه شيخه عيل ..
ميثه: فوق ..
أم ذياب: سيري ناديه لحرمة خوج ..
موزه: لا برايها نحن بروح ..
أم ذياب: لا شو تروحو اقعدو العشا عندنا اليوم ..
راشد: ما نبا.. لا والله جيه ما دري شوه نحن قلنا كلمتنا العشا عدنا يعني عدنا ..
موزه مبتسمة: خلاص و لا تزعلون ما نردج عمه ..
أم ذياب : فيج الخير يا بنيتي .. " و تخوز حمد من حيرها " يا الله عيل يا عيال سيرو صلو " و تكلم موزه " و انتي سير جناح ريلج ارتاحي ..
موزه: إن شاء الله .. قامو الشباب عسب يصلون و سارت ميثه تقول حق شيخه ختها إنه موزه هنيه .. و موزه سارت جناح ذياب إلي كانت تسكن فيه قبـل .. دخلت الجناح و كان مثل ما خلته و لا شي تغير يمكن أشياء بسيطة و أول ما تدخل صالة الجناح تلاقي صوره معلقه و صوره صورة ياهل و لون الصورة أبيض و أسود حمدان و حمد قعدو مبقيق في الصور ..
موزه و بطنها البارز جدامها و أيدها عليه : يا الله تعالو .. حمدان تبعها بس حمد قعد يطالع و يطالع يدقق و يدقق في الصورة هب عارف منو في الصورة في حد في خياله بس منو هب عارفه .. موزه دخلت الغرفة إلي كانت على الجانب من الجناح و شمت ريحه ذياب ريحته عطره كل شي كان موجود مضارب العطر إلي على التسريحه المشط و كنادير إلي معلقه على الشماعة اشتاقت له و قعدت تتلفت و سارت صوب الشبريه و قعدت عليها من التعب ..
موزه: حمدان حبيبي ازقر خوك ..
حمدان يهز راسه: انزين .. و ربع حمدان لخو حمد و شافه واقف وقفته و يا سحبه من جتفه بس حمد هب راض يبا يعرف منو في الصورة حمدان يسحبه بس هو رافض بقوه .. تعب حمدان منه و سار لمه و شال تلفونها و قعد يلعب فيه ..
موزه: وينيه خوك ..
حمدان مندمج في اللعبه : برع هب راضي أي ..
موزه و هي تزقر حمد من داخل الغرفة : حمااااااااااااااااااااااد حممممممممد .. حمد التفت لصوت أمه بس رد يطالع الصورة..
موزه فصخت شيلتها و عباتها و دخلت الحمام و عقبها ظهرت بس حمد هب موجود في الغرفة ..
موز و شعرها على كتوفها : حمدان خوك وينه ..
حمدان منسدح و ريل على ريل و العصاقيل طالعه و يلعب بالتلفون: براع مايا ..
موزه: حسيييبك و ليش ما زقرته ..
برع في الصالة ذياب توه داخل صالة الجناح و شاف ياهل قاعد يطالع الصور و سار له ..
ذياب وهو يشيله من ورا : فديييتك بطيح عليك رقبتك بتنكسر ..
حمد اطال أبوه و يأشر على الصورة : أمدااااااااااان ..
ذياب ابتسم له و اطالع الصورة : هيه والله حمدان .. الهرم طلع يشبهني ..
حمد متفاجأ من الصورة : أمدااااااان ..
ذياب: هيه حبيبي حمداااان هذه باباه يوم كان صغير .. حمد يرفع شعره عن يبهته ببراءة و يطالع الصورة ..
ذياب ابتسم و باسه و سمع حس موزه و سار على طول الغرفة : السلااااام علييييكم ..
موزه : بسك عنبوك هاته " و اطالعت صوب الباب " و عليكم السلام ..
حمدان: باباه " و خلا تلفون أمه و سار صوب أبوه " عطني تلفونك ..
ذياب: الهرم و اتحرا بحب راسي و لا شي متوله " و يضربه على ظهره " عنلاتك " و نزل حمد و اطالع موزه " شحالج موزه ..
موزه: الحمد الله بخير و عافيه..
ذياب إلي كان لابس كندوره كاكاويه و متعصم بغتره بيضه وشكله فـن: و علومهم الشياطين ..
موزه ابتسمت و هي تطالعهم و ميوده على بطنها: الحمد الله شياطين بخير..
ذياب: الحمد الله أكيد مأذينج ..