إن شابه الحقُّ سحباً في مقاصده،،،،، فحيدر الريح تزجي تلكم السحبا
فتى إذا شعشع الإشراق مبتسماً،،،،، فتلك بسمته تُهدى لمن صَحِبا
أو ادّعى البدرُ منه يوم مولده،،،، أشد من وجهه نوراً فقد كذبا
من حبه خلق الرحمن جنته،،،،، من بغضه خلق النيران والحطبا
أيُّ الفوارس في الدنيا أتاح له،،،،، ربُّ البرية من تصنيعه عضبا
من القائل ؟




رد مع اقتباس
المفضلات