اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صدفة البحر مشاهدة المشاركة
مرحـــــــــــــــبا حسينــــــــــــــــــي .. كلمات ولا احلى اخووووووووي بعد هالغيبة .. تجنن ..


بس عندي نقاط ياريت ما تسبب ازعاج .. ( يعني اتفلسف بس ههههههه )
أما كفاك تجارب الهوى عظةً
فكان لكل أحزاني هو السببا

عُدتَ من جديد تلوذ بعشق ٍ
ودمع العين ما زال منسكبا


وعدتَ من جديد أيا فؤادي

تُعلن هواك بصوتٍ مُعذبا





حبٌ أوله ُ اليأس منهُ ظاهرٌ

عشقٌ أرجع منهُ حزينٌ مكتئبا




قد كان لك في الهوى تجارباً

غير الجراح ما كان لك مُكتسبا
احس ماله داعي لكلمة لك













الصراااااااااااااااااحة رجعت لينا حسيني شاااااااااااعري ...
يالله ويش عليك ؟!
بالتوفيق اخـــــــــــــــــــــــــــــي ..

اختك

صدووووووووووووووووووووووفه



في البدأ أشكركِ جزيل الشكر صدفة البحر على هذه الملاحظات

التي اسعدتني كثيراً لأنك ِ قرأت ِ القصيدة بإمعان

وأعتقد عندما نكتب تكون الكلمة التي قصدناها لها أثر في نفوسنا

فنكتبها دون غيرها من الكلمات وإن كانت هذه الكلمة لم تصل الى المتلقي

بصورة وبتأثير أكبر من غيرها ولكننا عندما نكتبها لنا وضعنا االخاص بها

كتبتُ دروساً دون عظة ً لأن الفؤاد لم يتعظ من هذه الدروس

وقلتُ دمعة دون دمع على أعتبار هذه الدمعة توصف حالة واحدة معينة

وكتبتُ جوارحي لأن القلب مسوؤل عن هذه الجوارح وهو المسبب في ألمه

وكلمة محزون تأتي مع كلمة مكتئب ولو كانت حزين لكانت بعدها كئيب

أما كلمة لك فهي على الوزن الشعري

وتقبلي تحياتي صدوفة

ومشكورة على كل كلمة كتبتيها هنا

وصدقيني ملاحظاتك ِ أفرحتني كثيراً بل أعتبرتها أفضل ما قيل

تحياتي لك ِ صدفة البحر وننتظر منك ِ المزيد من الملاحظات

دمتي بود