شكرًا على هذه الجوهرة التي قلما نجد مثلها.

نعم...كيف إذا كان طارق الباب هو (ملك الموت!!!)

رب ارجعون لقد اسرفت في عمري آآآآآه ولا ينفع الأسف.
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها
إلا التي كان قبل الموت بانيها