ثانكيو قصه جميله
تحياتي لك
اخواني و اخواتى اجمل اعضاء لاجمل منتدى على كل شبكات الانترنت ... جئت لكم اليوم بهذا المقال من صحف الصباح ارجو ان ينال رضاكم ..
تناقلت الأنباء أن صينيين تنافسا على حب فتاة، وهذه الفتاة المحبوبه من كليهما ليس لها رأي ثابت أو حاسم ـ بمعنى أنها (تريد وترفض) كلا من هذين العاشقين بنسبة (50%) بالتساوي، ونتيجة لهذه الحيرة وبنتيجة افدح للمنافسة حامية الوطيس لتصميم كل طرف للظفر بتلك الفتاة، فقد قرر الشابان أن يتراهنا على السباحة في نهر متجمد لاختبار قدرة كل منهما على التحمل وذلك من اجل تحديد الفائز.. وافقت الفتاة على تلك الفكرة بفرح زائد، بل إنها أخذت (تصفر ) وتصفق من شدة الفرح.
وفعلاً غطس الشابان المغفلان في مياه نهر (اوغيانغ)، ووقفا في الماء المتثلج الذي غمرهما إلى مستوى الصدر، وبقيا أربعين دقيقة كاملة، وكلاهما قد طقطقت أسنانه، وازرق وجهه وتخشبت أطرافه، ومع ذلك لا يريد احدهما أن يستسلم للآخر من اجل عيون ( الحبيبه ) التي وقفت على حافة النهر متدثرة بملابسها الثقيلة الدافئة، وهي تراقبهما وما زالت تشجعهما وتصفق لهما،
وما هي إلا فترة وجيزة بعد هذه المدة، إلا وسقط احدهما بعد أن أجهز عليه البرد ومات فعلا، فيما كان الآخر في رمقه الأخير يصارع الموت، ومن حسن حظه أن بعض المارة لفت نظرهم حركات تلك البنت ( المهبولة)، فتنبهوا للأمر، وخاض بعضهم في المياه المتجمدة وانتشلوا جثة المتوفى، وأنقذوا الآخر وهو مغمى عليه وفي رمقه الأخير، ونقلوه رأسا إلى المستشفى،
فيما كانت الفتاة (فص ملح وذاب)، فقد ولت الأدبار هربا وذلك بعد أن فطنت للجرم الذي أقدمت عليه، واستطاع الأطباء إنقاذ العاشق الولهان، وحكى للمسؤولين حكايته، واسم وعنوان تلك الفتاة التي ورطتهما، وقبضوا عليها وحكموا عليها بعقوبة قاسية خفضوها فيما بعد على أساس أن فعلتها تلك لم تكن إجبارا لهما، لانهما أقدما على ذلك برضاهما.
لكن المحزن في الموضوع أن ذلك الشاب الساذج الذي قدر له النجاة، ذهب إلى محبوبته بعد أن خرجت من السجن وهو على ثقة انه سوف يتزوجها كما وعدت الفائز منهما، وعندما وصل إلى منزلها طالبا يدها مثلما هو الشرط، تفاجأ (باللئيمة) ترفضه بكل جلافة، بل إنها نهرته وشتمته وطردته، وعندما تدخل من كان حاضرا على أمل جمع (رأسين بالحلال)، إلا أنها رفضت (ورأسها وألف سيف) لن تقترن به، بحجة انها كرهته عندما رأت ابتسامة صفراء على وجهه عندما شاهد غريمه وهو يلفظ الأنفاس..
وعندما قالوا لها: إن هذا هو شرطك انت وما ابتسامته إلا من اجل الحصول عليك، وهي دلالة على هيامه بك، فقالت أولاً: إنني لا أبادله ذلك الهيام، وثانيا: ليس هناك اتفاق مكتوب بيني وبينهما وبالتالي ليس هناك أي إثبات، واسقط في يد الجميع، وسحبوا الشاب (روميو) المسكين من يده وخرجوا به وهو يجهش بالبكاء ...
فتنبهوا أيها الشباب من هكذا رهانات، وهكذا فتيات ...
هنا ينتهى المقال الذى يبدوا مختلفا على ما تعودنا عليه .. فالعادة ننصح الفتياة ان ينتبهوا من الشباب و لكن الا ترون معى ان هناك بعض الفتياة لا بد ان نحذر الشباب منهن و خصوصا عندما يكونوا على شاكلة هذه الفتاة التى تستمتع بتنافس الشباب للحصول عليها بينما قلبها لا يحوى اى واحد منهم ..
ارجو ان تكملوا الموضوع بتعليقاتكم لكى يكون صالحا للنشر
تقبلوا منى جزيل الشكر و كل التقدير
منقووول
..
دخيلك ..
مابقىَ فيني /
سوىَ باقي بقايَا { انســان }
دخيلك ..
راح ثلثيني ،
وثلث ً صـَاح يبكيني }~
..
تشكري خيتو اسرار الليل على هالموضوع الرائع
يسلمو اياديكي ..![]()
دنــيــا الأحـــلام
صحيح كلامش أختي لازم أن الشباب ينتبهوا لشروط صحيح أن أحنا في بلادنا ماراح تشرط عليهم أنهم يغطسوا في ماء بارد يمكن أنها بعد الزواج تمنعه من أهله أو تمنع أهله منه فلازم الشباب أن ينتبهوا لهذا الشيء ........... تشكري أختي أسرار على النقل
صراحه يستاهل
احين هو مخبل لو غبي عشان يرمي نفسه الى التهلكه
خخخخخخخخخ
غبي ويستاهل الي جاه
احسن بعد
يسلمووو على القصه العجيبه
دمتـــ بود
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ
يعطيك ألف عافيه
نســــــــــــألكم الدعــــــــــــــاء
السلام مادري ويش اقول هو مغفل او حب اعمى بس مااقول الا الله يبعد الجميع عن ها الغفله
ويحفظ شبابنا وبناتنا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات