عندما ألتقي بأجساد تدعو للرهبة من فرط عضلاتها.. ثم تحادثني.. فأكتشف أن لها عقولا تدعو للشفقة من فرط تفاهتها.. أتسآءل عن مدى صحة القول.. " العقل السليم في الجسم السليم"..!!ثم أتمتم في سري وأوجه نظرتي ... وقرائتي ... إلى : العقل السليم ... في الخلق السليم ....!!
إذا طُعنت من الخلف.. فلا تلق باللائمة على من طعنك..ولكن.. لُم نفسك..لأنك أدرت ظهرك فمكنته منك..!!! أيضا لا تستحي ... وأحمد ربك .. فليست هي يدك ... من طعنت ...! ولست الطرف الآخر ....!
كلماتك في غاية الروعة
سلمت يداك
تحياتي
عاشقة النور
الله يسلمك ومشكووووووووووووره خيتووو على المرور الحلوووو
المفضلات