زودتها شوي بس هذا وحدة ثانية يعني لا تخافين نحن معاكم أينما كنتم:

كانت بنتٍ يتيمة...لا ترى للحياة قيمة
تحطمت فيها اشيئاً ثمينة.... حناناً ,,حباً حتى انوار المدينة
مسكينة تلك البنتُ مسكينة..فقلبها يئن من الالم سنينه


من يسمع لها الأنين ومتى من جرحِ قلبها تستكين
من لها بعد تلك السنين..غير بقايا الأسى الحزين
من لها يرقُ أو يُعين..وهي في ظلمة الليلِ للعين
من يرويها الحب و الحنين..بعدما تقطع من قلبها الوتين
مذبوحة هي في كل حين..منسيةٍ هي إلى يوم الدين

محاولة بسيطة للدخول لعالم الثكالى و اليتامى هذا العالم الذي نراها ونصدُ عنها وكأنهم بشر من كوكباً ثاني.............أرجو التبرع هذه المرة بالكلمات وليس بالنقود....................


وعذر على هذه المداخلات المتوالية...