بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم على محمد وال بيت
محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اكمل لكم حكاية الخادمه الاندونيسيه..
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
..... حاول المكتب الاتصال بحبيب قلبي مخدومي لكنه لم يكن يرد، وهكذا بقيت في المكتب مدة يومان حتى كان اللقاء مع ضحيتي الجديدة.......
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

زارت مكتبنا بصحبة زوجها وكانا زوجين ملتزمين فهي منقبة وزوجها ذا لحية طويلة، فسألت نفسي هل سأنجح معه، هل يمكن ان يقدم لي قصة حب عاصفة انه رجل ملتزم،......... لكنه لم يكن بيدي حيلة قلت لأجرب، ومنذ اليوم الأول بدأت في ابداء أطيب النوايا واحسن معاملة ونشاط واجتهاد في العمل لأنال رضى الزوجة المصون، والتي كانت تعمل في احدى رياض الاطفال، وكان لديهم طفلان صغيران تاخذهما معها كل صباح الى الحضانة في عملها، ........
وأبقى وحدي في البيت والعمل في شقتهما النظيفة الجديدة قليل جدا، ... كان كل صباح يتردد على البيت موظف الصيانة لان الشقة جديدة ويأتي ليركب بعض النواقص أو يتاكد من سلامة بعض الاجهزة كالمكيفات والسخانات وغيرها، في البداية لا حظت انه معجب، ولم اعره اهتماما فهو لا بد انه فقير، لكنه لحسن الحظ عرض علي المال في مقابل العلاقة الجنسية وكان من جنسية عربية، ..... لقد كنت فاتنة ولا أقاوم، وهكذا دخلت علاقة حب جديدة..... علاقة عنيفة ولم اكن اسمح له بأن يعاشرني دون ان يدفع، وكنت مستمتعة معه جدا فلديه اسلوب جنسي رائع، .... سألتها: ما الذي يميزه..؟؟
قالت: لم يكن كالاول كان متمرسا، وكانت لديه عادات جميلة، إنه.....................................


وكان سؤالي لها
وكفيلك السابق ألم يبلغ عنك؟؟؟؟نعم فعل لكنه كان عاجزا عن قول الحقيقة فهي فضيحة في حقه واكتفى بالتنازل عني لكفيلي الجديد، ....!!!
كان عشيقي الجديد تجربة رائعة، لم أكن اتصور ان الرجل العربي يملك كل هذه الرغبة والقوة في الجنس، فالرجل الاندنوسي أقل رغبة ورجولة، هكذا اعتقد، إن الرجل العربي عنيف وقوي ويستطيع اشباع رغبة المراة اكثر من مرة في اليوم الواحد، لقد كان عشيقي ولعا جدا بالجنس....... كنا نمارس الجنس في غرفتي في شقة مخدومي، وكان يدخل لي كل صباح من باب المطبخ الخلفي ويسهل الامر انه يقيم في نفس البناية، كانت كل الخادمات في البناية مغرمات به، ويحاولن اغراءه لكنه مغرما بي انا هكذا اخبرني حينما سالته عن احدى الخادمات التي ادعت انه يحبها ويعاشرها، فقال لي إنها تحبه وتحلم به ولكنه لم يعرها اهتماما......



طوال الايام التي كنت اتابع فيها حالتها كان لدي سؤال مهم رغبت في أن تجيب عليه بصراحة: هل كل الخادمات القادمات للخدمة في دولنا هن ساقطات في الحقيقة.............؟؟؟
قالت: في بلدي توجد مجموعة من العادات والتقاليد الدينية والمجتمعية، هناك عائلات على الرغم من فقرها الشديد فهي لا يمكن ان ترسل بناتها للخدمة، بينما هنالك عائلات مفككة او غير اخلاقية هي التي تسمح غالبا لبناتها بالسفر للبلدان الاخرى للعمل،
واعرف نساء اقل منا فقرا لكن ازواجهن وذويهن لا يسمحون لهن بالسفر، للعمل في البيوت مهما بلغت حاجتهم للمال، اما نحن فلامانع لدينا إذ بصراحة لن نخسر شيء......
تصلنا هناك الكثير من الحكايات عن جرائم اغتصاب الخادمات وهذا جعل الكثير من العوائل ترفض تماما مبدا سفر النساء للعمل، لكن مثل هذه الحكايات تثير لدينا نحن الكثير من الاحلام فنحن نبيع اجسادنا في بلدنا مقابل لا شيء مقارنة بما يدفع الرجال هنا للخادمات مقابل الجنس نحلم بأن نأتي، حتى أهلنا يشجعوننا على ذلك، فكما قلت لك لا يوجد لدينا ما نخسره،
وأكدت لي في النهاية ان نسبة كبيرة من المستقدمات للعمل يأتين من عائلات ساقطة لاهداف غير اخلاقية لكن المكاتب تلمعها وتكتب لها سيرة ذاتية مشرقة لكي تبدوا بنت ناس،......!!!!!

على العموم كان هذا رايها الشخصي.


تكمل فتقول: كنت الاحظ طوال فترة عملي ان مخدومي يراقبني بحذر، نظراته غريبة كأن لديه رغبة ما، لكن بطريقة غير واضحة، ولاني كنت مشغولة عنه مع عشيقي الجديد لم احاول اكتشاف الامر، وفي إحدى المرات بينما كنت اغسل الصحون في المطبخ، دخل هناك على غير عادة ووقف قربي متظاهرا انه يغسل فنجان القهوة، وكان يلتصق بجسدي عن عمد فابتعدت لاتأكد انه يتعمد ذلك، فاقترب مني اكثر، فابتسمت وتصنعت الخجل، وهنا ترك الفنجان ومد يديه على مؤخرتي وقرصها بمداعبة فذهلت لجرأته وفهمت ما يريد، وبصراحة فرحت وابتسمت له بإغواء ونظر لي كأنه يتحرق شوقا للحظة التي سنبدأ فيها، ثم اخذ فنجان القهوة وعاد إلى الصالة وهو يراقبني وانا أعمل في المطبخ، وكانت زوجته في غرفة نومها، فتعمدت ان اغريه أكثر، وبدأت في مسح ادراج المطبخ السفلية وأنا منحنية وكانت مؤخرتي تتحرك يمينا وشمالا فوق وتحت وانا أجد في مسح الادراج، ......... فقام من مكانه وعاد مرة اخرى للمطبخ وفي يده الفنجان وبيده الاخرى قام ب......................


ثم خرج من المطبخ من جديد وذهب إلى غرفة النوم، ........ وفي المساء خرج هو ككل يوم، ثم خرجت زوجته للنادي الرياضي كعادتها مساء كل اثنين، ....... عاد هو بعد ان خرجت مباشرة وكأنه كان ينتظرها في مكان ما لتخرج، وهكذا عاد كالثور الهائج، وما ان دخل حتى بدا في خلع ثوبه، وكان له بطن منتفخ، ( كرش كبيرة ) لم يعجبني جسده ولم يثرني كثيرا لكنه جنس على اية حال وانا لا أقول لا لأي عملية جنسية، فقد تعودت على ذلك......
تنهدت سندريلا وهي تروي حكايتها وقالت: هل تعلمين يا سيدتي لقد اكتشفت ان الشكل لا يعني شيء فقد كان رجلاهائجا جنسيا جعلني ألهث من التعب، وأنا احب الرجل من هذا النوع، وكان خبير جدا في العلاقة الجنسية فقد طلب مني القيام بالكثير من الحركات التي لم اكن اعلم عنها شيء، كما قام..........


تقول: بعد ان انهى رغبته قدم لي 500 وقال هذه لك، ومسح بحنية على شعري وقال: من اليوم وصاعدا انت ملك يميني، استمتع بك وادفع لك، ضحكت في قلبي، فقد كان يبرر مافعل باني ملك يمينه، بصراحة عندما انتهت العملية فكرت في عشيقي عامل الصيانة، كان يقدم لي المال القليل، وهذا يقدم الكثير، ........... ومن المؤكد انه سيأتي في الصباح، في بعض المرات وعلي ان اتخلص من عشيقي لكي لا ينفضح امري،



وفعلا افتعلت مشكلة كبيرة مع عشيقي، وقطعت علاقتي به، وكان مخدومي شرها جنسيا فلم يكن بامكاني احتمال الاثنين معا، كان مخدومي يأتي كل صباح نصف ساعة يعاشرني ثم يعود لعمله، وعند الظهر يعاشر زوجته، وفي المساء يعود لمعاشرتي بكل شغف كأنه لم يقم بالعملية منذ سنه، في البداية كنت سعيدة لكني بعد فترة بدات اتعب فقد كان ثقيلا وقويا ومتطلبا، وكان ....... ومؤلما، يناسب زوجته الضخمة لكنه لا يناسبني، ... ولم يكن يراعي تعبي فقد كان ياتيني في اي وقت حتى شعرت بالانهاك الشديد خاصة عندما يمارس الجنس ثلاث مرات في المرة الواحدة وفي احدى الامسيات كانت هي في الجيم، عاد هائجا لي، وقام بإيلاجه دون مداعبات وكنت ساعتها اعاني من صداع شديد والم في المعدة ولم يهتم، كدت اموت من الارهاق وهو يقوم بالعملية الحنسية بلا رحمة ويطلب مني كذا وكذا وكذا، يومها فقط قرفت من الجنس فهو لا يفكر سوى في نفسه، وعندما أطلب منه الرحمة والصبر حتى ارتاح لا يسمع ولا يفهم، تعبت منه كثيرا كثيرا... وصرت ابكي بلا انقطاع، واصبح المال الذي يقدمه لي لا يساوي شيء في مقابل تعبي الشديد والمي المتواصل، حتى اردافي اصيبت بالكدمات فقد كان يعاشرني كالوحش ولم استمتع مطلقا،


وهكذا أصبحت اتمنى ان اختفي او اهرب من البيت وفي إحدى المرات كانت مخدومتي ترغب في زيارة والدتهاوتريد اخذي معها كالعادة ففرحت لتنقذني منه ولبست ملابسي لكني سمعته يقول لها، اتركيها هنا تنهي اعمالها في المنزل، لا داعي لتاخذيها معك، لا أحب ان تركب سيارتي رائحتها لا تطاق......!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وهي بكل بساطة استستلمت، فبقيت ابكي بحرقة، لانه حتما سيعود لي ويعصدني بجسمه الثقيل، .... وعاد وهذه المرة كان يريد ان يقوم بالجنس كما في حالات الإغتصاب وطلب مني ان اقاومه، لكن كيف إنه وحش وبدا في تمزيق ملابسي ممثلا دور المغتصب
............................



وللحديث بقيه...
لكم خالص تحياتي ...
محبة علي عليه السلام...