من أطاع الخالق لم يبال بسخط المخلوق،
ومن أسخط الخالق فأيقن أن يحل به الخالق سخط المخلوق.
**************
روى أبو هاشم الجعفري، أنه شكى إلى أبي الحسن علي بن محمد (ع) ما يلقى من الشوق إليه إذا انحدر من عنده إلى بغداد، ثم قال: يا سيدي ادع الله لي فربما لم أستطع ركوب الماء، فسرت إليك على الظهر وما لي مركوب سوى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا على ضعفه، فادع الله لي أن يقوّيني على زيارتك.
فقال (ع) : «قواك الله يا أبا هاشم وقوّى؟؟؟؟؟؟؟؟؟».
****************





رد مع اقتباس
المفضلات