*شاهدت منظر مؤلما لاتكاد عيني تصدقه اليهود تحارب فلسطين والمسجد الاقصى محتلته شاهدت طفلآ يجري ويلعب لايدري ماذا يجري من حوله ، فاخده يهوديآ من عنقه واعد النار لحرقه ، فتدخل شيخآ كبيرآ قائلآ:
أتركواه ولآحرقوني بدله،فأناالاشيخآ كبيرآ , آخدمن الخد من الحياةنصيبه ،اما هو فما زال طفلآ صغيرآ
في مقتبل عمره ، اتركوه عله يكبر فينفع وطنه...

*شاهدت آرمله تبكي وتصرخ : ابني في المهدا تركوا ، اخذوني عذبوني اقتلوني ودعوه ، لعل الناس الطيبون يجدوه فياخدوه فيكبر فيصبح جنديآ مصيره مصير ولده الذي قتلتموا..


أنادي بصوت عالي آنادي ياخواة الاسلام أين الجهاد ؟؟؟ بلاد الآسلام أصبحت فريسه... فأين الدفاع
عن البلاد .....

( لكن لا حياة لمن تنادي )...