كأني متاخر في التعزية.لكن لأني شفة النور يظهر من هذا الموضوع فحبيت ألا أبخل على نفسي منه.

وأن أعزي صاحب العصر والزمان أرواحنا لتراب مقدمه الفداء.
وندعوا الإله بأن نكون من أنصاره الثائرين معه ضد الطواغيط ظلمة الزهراء ومن وافقهم وساندهم في ذلك.