شكراً المؤمياء على القصه الرائعه

فيكفيكن فخرا ً في هذا الزمان أن تكون هذه المسلمة من بني جلدتكن.

انشاء الله تكون قدوه لجميع المؤمنين فالجزع لا يكون موجود مع الايمان بقضاء الله و قدره