12- في كتب الآجري:
فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم
عدد الروايات : ( 6 )
الآجري - الشريعة - كتاب جامع فضائل أهل البيت ( ع )
1643 - حدثنا أبو بكر بن أبي داود السجستاني قال : حدثنا يحيى بن حاتم العسكري قال : حدثنا بشر بن مهران قال حدثنا محمد بن دينار , عن داود بن أبي هند , عن الشعبي , عن جابر بن عبد الله قال : قدم وفد نجران على النبي (ص) العاقب , والطيب , فدعاهما إلى الإسلام , فقالا : أسلمنا يا محمد قبلك قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ؟ قالا : هات أنبئنا قال : حب الصليب , وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير , فلا مال ولا حياة قال : ودعاهما إلى الملاعنة , فواعداه على أن يغادياه الغداة , فغدا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي , وفاطمة , والحسن والحسين ( ر ) , ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجئا , وأقرا له بالخراج , فقال النبي (ص) : والذي بعثني بالحق لو فعلا لأمطر عليهم الوادي نارا قال جابر : فيهم نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم قال الشعبي : أبناءنا وأبناءكم : الحسن والحسين , ونساءنا ونساءكم : فاطمة , وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب ( ر ).
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444810
الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان
1644 - وأنبأنا إبراهيم بن موسى الجوزي قال : حدثنا يوسف بن موسى القطان قال : حدثنا عبيد الله بن موسى قال : أنبأنا أبو حمزة الثمالي , عن شهر بن حوشب قال : قدم على رسول الله (ص) المسيح , ومعه العاقب , وقيس أخوه ومعه ابنه الحارث بن المسيح وهو غلام , ومعه أربعون جبارا فقال : يا محمد كيف تقول في المسيح , فوالله إنا لننكر ما تقول ؟ فأوحي إليه إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب إلى آخر الآية قال : فنخر نخرة إجلالا له , ما تقول ؟ بل هو الله , فأنزل الله عز وجل فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم الآية ، قال : فلما سمع ذكر الأبناء غضب , فأخذ بيد ابنه هات لهذا كفوا قال : فغضب رسول الله (ص) غضبا شديدا ثم دعا الحسن والحسين , وعليا وفاطمة ( ر ) , فأقام الحسن عن يمينه , والحسين عن يساره , وعليا وفاطمة إلى صدره , وقال : هؤلاء أبناؤنا ونساؤنا وأنفسنا , فائتنا لهم بأكفاء قال : فوثب يعني أخاه العاقب , فقال : إني أذكرك الله أن تلاعن هذا الرجل , فوالله لئن كان كاذبا ما لك في ملاعنته خير , ولئن كان صادقا لا يحول الحول ومنكم نافخ صرفة أو صرف شك عبيد الله قال : فصالحوه كل الصلح ورجع.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444811
الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان
1645 - وأنبأنا إبراهيم بن موسى قال : حدثنا يوسف القطان قال : حدثنا محمد بن سعيد الأصبهاني قال حدثنا شريك , عن جابر , عن أبي جعفر , في قول الله عز وجل : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم قال : الحسن والحسين , ونساءنا ونساءكم قال : فاطمة , وأنفسنا وأنفسكم قال : علي بن أبي طالب ( ر ).
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444812
الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان
3665 - حدثنا الأحمسي ، ثنا وكيع ، عن مبارك ، عن الحسن ، في قوله : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم قرأها النبي (ص) عليهما ودعاهما إلى المباهلة وأخذ بيد فاطمة والحسن والحسين وقال أحدهما لصاحبه : اصعد الجبل ولا تباهله فإنك إن باهلته بؤت باللعن قال : فما ترى ؟ قال : أرى أن نعطيه الخراج ولا نباهله ، قال أبو محمد : وروي عن أبي جعفر بن علي ، نحو ذلك
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=396738
الآجري - الشريعة - كتاب الإيمان
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... وأمر الله عز وجل نبيه بالمباهلة لأهل الكتاب لما دعوه إلى المباهلة , فقال الله عز وجل : قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم فأبناؤنا وأبناؤكم : فالحسن والحسين ( ر ) ونساؤنا ونساؤكم : فاطمة بنت رسول الله (ص) , وأنفسنا وأنفسكم : علي بن أبي طالب ( ر ) .......
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444270
الآجري - الشريعة - كتاب جامع فضائل آل البيت ( ع )
- كتاب جامع فضائل أهل البيت ( ر ) قال محمد بن الحسين رحمه الله : قد ذكرت من فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب , وفاطمة , والحسن والحسين ( ر ) ما حضرني ذكره بمكة , زادها الله شرفا , وفضلهم كثير عظيم , وأنا أذكر فضل أهل البيت جملة , الذين ذكرهم الله عز وجل في كتابه في غير موضع , وأمر نبيه (ص) أن يباهل بهم , فقال جل ذكره : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل وهم : علي , وفاطمة , والحسن والحسين ( ر ) , وممن قال الله عز وجل : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وهم الذين غشاهم النبي (ص) بمرط له مرحل , وقيل : بكساء خيبري , وقال لهم : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا وهم : علي , وفاطمة , والحسن والحسين ( ر ) , وممن قال النبي (ص) : كل سبب ونسب وصهر منقطع يوم القيامة , إلا سببي ونسبي وصهري فهم علي , وفاطمة , والحسن والحسين , وجعفر الطيار , وجميع أولاد علي , وجميع أولاد فاطمة , وجميع أولاد الحسن والحسين , وأولاد أولادهم , وذريتهم الطيبة المباركة , وأولاد خديجة أبدا , ( ر ) أجمعين.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=444809
المفضلات