ولقد تفضل أستاذنا المبدع محمد فيصل ربيع بهذه القصيدة الإبداعية :
تعقيباً على موضوع الأديب البارع علي البحراني ( أريدها جميلةً وكفى )
فاضت هذه الحروف
جمالُ الرّوح يقبُهُ جمالُ الـ
ــمفاتنِ كالرموشِ على الجفونِ
هما قطبانِ من روحٍ ووجهٍ
فإن كملا أصابا بالفتونِ
فلو ظفرتْ يداكَ بذاتِ حُسْنٍ
لَمَا لُمْتَ المُعذّبَ بالعيونِ
ولو أسرتْكَ نظرتُها بلَحْظٍ
وبسمتُها بسحرٍ أو مُجُونِ
لذبْتَ من الهيام كقيسِ ليلى
ومن مضضِ التولُّهِ والحنينِ
وإنك يا ( عليُ ) جميلُ قلبٍ
أصبتَ العقلَ مني بالجنونِ
ملاحظة:
لست أديبا ولا بارعا إنما كاتبا متواضعا...
وكل المنى أن أكون من طلابك المتميزين...
مع محبتي/علي البحراني
اللهم صلي على محمد وآل محمد
رد: أريدها جميلة وكفى!!!
صبــاح الياسمين
موضوع جميل والله سبحانه وتعالى جميل يحب الجمال ومن منا لايعشق الجمال
ولكن اخي الكريم الجمال درجات ونبي الله يوسف عليه السلام اودعه الله سر الجمال وهو الجاذبيه والتي هي من اسرار خلق الله للانسان .. هناك الوااااو البيضاء الشقراء مستديرة الجسم التي قد تبهرك من اول نظرة ولكن بمجرد ان تتجاذب باول كلمه معها يسقط تاج الجمال عندما تراها جوفاء
وكذلك الرجل طبعا فالعقل والروح سر جمال الشخصيه وقبول الشخص من الاخر
ورزقنا الله واياكم من نور اسمه العظيم الجميل
تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات