أعجبت بها من أول محادثة!!!

[القلب المرح]

السلام عليكم
في القصة الاولى نرى بان البنت ابتعدت حيث وضح لها عقلها المنير بان هذا هو الطريق السليم بان تبتعد عن المحادثه مع الشاب للحفاظ على نفسها وكرامتها
وفي القصة الثانية .. تم التعارف عن طريق الشبكة العنكبوتية بداية اعجاب حتى تحولت لحب وبعدها زواج ولكن هناك شئ اخر ربما بعض الاشخاص يتعرفون عبر الشبكه العنكبوتيه بطريقة اعجاب اولا اعجاب مثلا بالعقل وطريقة التفكير والشخصيه وغيرها حتى يصبح حبا ليس حبا حقيقيا بل وهميا يعيشه الطرفان واحداهما يغدر بالاخر واغلبها الشباب وقصص كثيرة ماتحصل من هذا النوع
يعطيك الله العافيه اخي الكريم على الطرح
تحياتي لك بالتوفيق

[علي البحراني]

الاخت الكريمة ؛ بسمة ؛؛ حضور متميز كالعادة...

نعم ، ياليت كل البنات تتصرف زي تصرفه...

(ويش انسوي بعد خليتونه نتكلم ابلهجتكم الجميلة مثل اوجوهكم)

وأتمنى ان تكون الغيرة الي عندش عند كل فتاة تمر بتجربة زي الي مريت أنتي وأخوش ابها...

الاخت الكريمة أحلى بنوته..,

أتمنى أن تكون أحلى بنوتة بألاخلاق والعفة,,,

تحياتي:
علي البحراني

[علي البحراني]

بالنسبة لتعقيب الاخت الكريمة قطيفية بحرانية و تعقيبي عليها ،

قمت بإرسال هذه المسألة لشبكة السراج في الطريق إلى الله

على النحو التالي ذكره:

سؤالي:

(ما رأي سماحتكم بكلا التعقيبين)؟؟؟

رد الشبكة : عموما نحن لا نشجع المحادثات بين الجنسين على الانترنت باي عنوان كانت .. و لدينا من القصص ما يندى له الجبين بعد ان ابتدأت بعناوين الاستفادة و المناقشة و ما شابه ..
نصيحتنا الى الأخوة هي التوقف عن ارتياد هذه المنتديات التي لا نفع فيها للدنيا أو الآخرة .. بل على العكس هي مليئة بالإشكالات الشرعية .. فمن التحدث الى الجنس الآخر ، الى الاشتراك في أجواء النقد و السب و التجريح ، الى الأنس بالغافلين ، الى إهدار الوقت و العمر الذي سيسألنا الله تعالى فيما أفنيناه ، و تضييع ما علينا من واجبات شرعية و حقوق اجتماعية ، الى تحريك الشهوات و الغرائز ، الى إثارة الفرقة و الخلافات في مجتمعاتنا ، الى جرح مشاعر الآخرين ... كل ذلك لا يقارن بأية فائدة فكرية أو دينية يحتمل الحصول عليها في مثل هذه الأجواء.. و قد وصف الله تعالى المؤمنين قائلاً: و الذين هم عن اللغو معرضون ..
نرجو للمزيد مراجعة كنز الفتاوى على الموقع لمعرفة حرمة الامر لخوف اانجرار التدريجي الى الحرام .. وفقكم الله تعالى ن

والله ولي التوفيق

تحياتي:
علي البحراني