4- التبرك بلباس النبي ص:

( التبرك بلباس النبي (ص))

عدد الروايات : ( 17 )
صحيح مسلم - اللباس والزينة - تحريم استعمال... - رقم الحديث : ( 3855 )

‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏خالد بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏مولى ‏ ‏أسماء بنت أبي بكر ‏ ‏وكان خال ولد ‏ ‏عطاء ‏ ‏قال ‏ ‏أرسلتني ‏ ‏أسماء ‏ ‏إلى ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏فقالت بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثة ‏ ‏العلم ‏ ‏في الثوب ‏ ‏وميثرة ‏ ‏الأرجوان ‏ ‏وصوم رجب كله فقال لي ‏ ‏عبد الله ‏ ‏أما ما ذكرت من رجب فكيف بمن يصوم الأبد وأما ما ذكرت من ‏ ‏العلم ‏ ‏في الثوب ‏فإني سمعت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول ‏ ‏إنما يلبس الحرير من ‏ ‏لا خلاق له ‏ ‏فخفت أن يكون ‏ ‏العلم ‏ ‏منه وأما ‏ ‏ميثرة ‏ ‏الأرجوان ‏ ‏فهذه ‏ ‏ميثرة ‏ ‏عبد الله ‏ ‏فإذا هي ‏ ‏أرجوان ‏ ‏فرجعت إلى ‏ ‏أسماء ‏ ‏فخبرتها فقالت هذه ‏ ‏جبة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ فأخرجت إلي ‏ ‏جبة ‏ ‏طيالسة ‏ ‏كسروانية ‏ ‏لها ‏ ‏لبنة ‏ ‏ديباج ‏ ‏وفرجيها مكفوفين ‏ ‏بالديباج ‏ ‏فقالت هذه كانت عند ‏ ‏عائشة ‏ ‏حتى قبضت فلما قبضت قبضتها وكان النبي (ص) ‏‏يلبسها فنحن نغسلها للمرضى ‏يستشفى بها .




مسند أحمد - باقي مسند - حديث أسماء... - رقم الحديث : ( 25705 )

‏- حدثنا ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏مولى ‏ ‏أسماء ‏ ‏عن ‏ ‏أسماء ‏ ‏قال ‏ أخرجت إلي ‏ ‏جبة ‏ ‏طيالسة ‏ ‏عليها ‏ ‏لبنة ‏ ‏شبر ‏ ‏من ‏ ‏ديباج ‏ ‏كسرواني ‏ ‏وفرجاها ‏ ‏مكفوفان ‏ ‏به قالت هذه ‏ ‏جبة ‏ ‏رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كان يلبسها كانت عند ‏ ‏عائشة ‏ ‏فلما قبضت ‏ ‏عائشة ‏ ‏قبضتها إلي فنحن نغسلها للمريض منا ‏ ‏يستشفي بها .




مستخرج أبي عوانه - مبتدأ كتاب اللباس

‏6888 - حدثنا محمد بن يحيى النيسابوري ، وعلي بن عثمان النفيلي ، والصغاني ، قالوا : ثنا يعلي بن عبيد ، قال : ثنا عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عبد الله ، مولى أسماء بنت أبي بكر ( ر ) ، قالت : أرسلتني أسماء بنت أبي بكر ، إلى عبد الله بن عمر ( ر ) ، أنه بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثة : صوم رجب كله ، وميثرة الأرجوان ، والعلم في الثوب ؟ ، فقال : أما ما ذكرت من صوم رجب ، فكيف بمن يصوم الأبد ؟ ، وأما العلم في الثوب فإن عمر بن الخطاب ، حدثني أنه سمع النبي (ص) ، يقول : من لبس الحرير في الدنيا ، لم يلبسه في الآخرة ، فأخاف أن يكون العلم في الثوب ، من لبس الحرير ، وأما ميثرة الأرجوان ، فهذا ميثرة إبن عمر ، فأرجو أن تراها . قال : قلت : نعم ، قال : فرجعت إلى أسماء فأخبرتها بما قال : عبد الله بن عمر ، فأخرجت إلي جبة من طيالسة لها لبنة من ديباج كسرواني ، وفرجاها مكفوفتان به ، فقالت هذه جبة رسول الله (ص) ، كان يلبسها ، فلما قبض رسول الله (ص) كانت عند عائشة ، فلما قبضت قبضتها . زاد النفيلي ، والصغاني ، فقبضتها إلي ، فنحن نغسلها للمريض منا إذا اشتكى ، ونستشفي بها ، حدثنا إبن المنادي ، قال : ثنا إسحاق بن يوسف الأزرق ، قثنا عبد الملك بن أبي سليمان ، قال : حدثني مولى أسماء بنت أبي بكر ، وذكر الحديث بمثله.



الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 24 ) - رقم الصفحة : ( 98 )

18942 - حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا أبو نعيم ثنا عبد السلام بن حرب عن عبد الملك بن سليمان عن عطاء عن أبي عبيد الله أو عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر أنها أخرجت إليه جبة طيالسة من ديباج فقالت هذه جبة رسول الله (ص) فلما قبض كانت عند عائشة فلما قبضت عائشة أخذتها فهي عندي تغسلها للمريض يستشفى بها .



الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 79 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وعن أسماء : أنها أخرجت جبة طيالسة عليها لبنة شبر من ديباج كسرواني وفرجيها مكفوفين به فقالت : هذه جبة رسول الله (ص) كان يلبسها كانت عند عائشة ، فلما قبضت عائشة قبضتها إلي فنحن نغسلها للمريض يستشفى بها ، رواه أحمد ومسلم ولم يذكر لفظ الشبر.



البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 423 )

5684 - أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ ، ومحمد بن موسى بن الفضل الصيرفي قالا : ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب , ثنا محمد بن إسحاق الصغاني ، ثنا يعلي بن عبيد ، حدثنا عبد الملك ، عن عطاء في العلم في الثوب , فأراد أن يفتتح حديثا ثم قال : أخبرني هذا الرجل من القوم اسمه عبد الله مولى أسماء بنت أبي بكر , فقال له عطاء : حدث ، فحدث بين يدي عطاء , قال : أرسلتني أسماء بنت أبي بكر إلى عبد الله بن عمر أنه بلغني أنك تحرم أشياء ثلاثا : صوم رجب كله , وميثرة الأرجوان , والعلم في الثوب , فقال : أما ما ذكرت من صوم رجب كله فكيف من صام الأبد , وأما العلم في الثوب ، فإن عمر حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة . فأخاف أن يكون العلم في الثوب من لبس الحرير , وأما ميثرة الأرجوان فهذه ميثرة إبن عمر فأرجو أن تراها , قال : نعم ، يعني : فذهب إلى أسماء فأخبرها : قال عبد الله : فأخرجت إلي جبة من طيالسة لها لبنة من ديباج خسرواني . وفي سماع محمد بن موسى : كسرواني ، وفرجيها مكفوفين به , فقالت : هذه جبة رسول الله (ص) ، كان يلبسها ، فلما قبض كانت عند عائشة ، فلما قبضت قبضتها إلي ، فنحن نغسلها للمريض منا إذا اشتكى ونستشفي بها ، أخرجه مسلم في الصحيح من وجه آخر , عن عبد الملك بن أبي سليمان.



إسحاق بن راهويه - مسند بن راهويه - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 134 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

2017 - أخبرنا يعلى بن عبيد ، نا عبد الملك بن أبي سليمان ، عن عطاء ، في العلم في الثوب قال : أراد أن يفتتح حديثا , ثم قال : هذا أخبرني رجل من القوم واسمه عبد اللّه مولى أسماء بنت أبي بكر , قال له عطاء :......... قال رجعت إلى أسماء فأخبرتها بقومل إبن عمر فأخرجت جبة طيالسة لها لبنة من ديباج كسرواني وفرجاها مكفوفان به فقالت : هذه جبة كان رسول الله (ص) يلبسها ، فلما قبض كانت عند عائشة ، فلما قبضت عائشة قبضتها فنحن نغسلها للمريض منا إذا اشتكى ونستشفي بها .



المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 14147)

34424 - إني ألبستها قميصي لتلبس ثياب الجنة ، واضطجعت معها في قبرها لاخفف من ضغطة القبر ، إنها كانت احسن خلق الله صنيعا
إلي بعد أبي طالب يعني فاطمة أم علي .




إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 517 )

- حدثنا عبد الله بن شبيب بن خالد القيسي حدثنا يحيى بن إبراهيم بن هانئ أخبرنا حسين بن زيد بن علي عن عبد الله بن محمد بن عمر بن علي عن أبيه ان رسول الله (ص) كفن فاطمة بنت أسد في قميصه واضطجع في قبرها وجزاها خيرا .

- وروى عن إبن عباس نحو هذا وزاد فقالوا ما رأيناك صنعت بأحد ما صنعت بهذه قال انه لم يكن بعد أبى طالب أبر بى منها انما ألبستها قميصي لتكسى من حلل الجنة واضطجعت في قبرها ليهون عليها عذاب القبر قال الزبير انقرض ولد أسد بن هاشم الا من ابنته فاطمة بنت أسد ، أخرجها الثلاثة .



إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 269 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأخرج بن أبي عاصم من طريق عبد الله بن محمد بن عمر بن علي بن أبي طالب عن أبيه أن النبي (ص) كفن فاطمة بنت أسد في قميصه وقال لم نلق بعد أبي طالب أبر بن منها .




الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 256 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وعن إبن عباس قال لما ماتت فاطمة بنت علي بن أبى طالب خلع النبي (ص) قميصه وألبسها إياه واضطجع في قبرها فلما سوى عليها التراب قالوا يا رسول الله رأيناك صنعت شيئا لم تصنعه بأحد فقال إنى ألبستها قميصي لتلبس من ثياب الجنة واضطجعت معها في قبرها خفف عنها من ضغطة القبر إنها كانت أحسن خلق الله إلى صنيعا بعد أبى طالب . رواه الطبراني في الاوسط وفيه سعدان بن الوليد ولم أعرفه ، وبقية رجاله ثقات .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=141&SW=15400#SR1


يتبع