إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 25 )

8172 - قال أخبرنا عبد الوهاب بن عطاء العجلي عن حميد الطويل عن أنس قال جعل في حنوطه صرة مسك وشعر من شعر النبي (ص) وفيه سك .



إبن شبه النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 618 )

919 - حدثنا بهز ، وعفان ، وموسى بن إسماعيل ، قالوا : حدثنا سلام بن أبي مطيع قال : حدثنا عثمان بن عبد الله بن موهب القرشي قال : دخلت على أم سلمة زوج النبي (ص) فأخرجت لي شعرا من شعر النبي (ص) مخضوبا بالحناء والكتم.



إبن شبه النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 618 )

920 - حدثنا عبد الله بن رجاء قال ، حدثنا إسرائيل ، عن عثمان بن عبد الله بن موهب : أنه دخل على أم سلمة ( ر ) فأخرجت جلجلا من فضة فيه شعرات من شعر النبي (ص) ، قال : فاطلعت فيه فإذا صبغ أحمر ، فكان إذا اشتكى أحدنا أتاها بإناء فخضخضته فيه فشرب منه وتوضأ .




إبن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 95 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الا ان الناس اختلفوا في قتل مالك بن نويرة فقيل انه قتل مسلما لظن ظنه خالد به وكلام سمعه منه وأنكر عليه أبو قتادة وأقسم أنه لا يقاتل تحت رايته وأنكر عليه ذلك عمر بن الخطاب ( ر ) وله الاثر المشهور في قتال الفرس والروم وافتتح دمشق وكان في قلنسوته التى يقاتل فيها شعر من شعر رسول الله (ص) يستنصر به وببركته فلا يزال منصورا .

- اختلفوا في قتل مالك بن نويرة فقيل انه قتل مسلما لظن ظنه خالد به وكلام سمعه منه وأنكر عليه أبو قتادة وأقسم أنه لا يقاتل تحت رايته وأنكر عليه ذلك عمر بن الخطاب ( ر ) وله الاثر المشهور في قتال الفرس والروم وافتتح دمشق وكان في قلنسوته التى يقاتل فيها شعر من شعر رسول الله (ص) يستنصر به وببركته فلا يزال منصورا .

- أخبرنا أبو الفضل بن أبى الحسن بن أبى عبد الله المخزومى باسناده إلى أحمد بن علي بن المثنى قال حدثنا سريج بن يونس أخبرنا هشيم عن عبد الحميد بن جعفر عن أبيه قال قال خالد بن الوليد اعتمرنا مع رسول الله (ص) في عمرة اعتمرها فحلق شعره فاستبق الناس إلى شعره فسبقت إلى الناصية فأخذتها فاتخذت قلنسوة فجعلتها في مقدمه القلنسوة فما وجهته في وجه الا وفتح له .




عبد بن حميد الكسي - منتخب مسند عبد بن حميد - رقم الصفحة : ( 380 )

1278 - ثنا هاشم بن القاسم ثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس بن مالك قال لقد رأيت رسول الله (ص) والحلاق يحلقه وأطاف به أصحابه فما يريدون أن تقع شعرة إلا في كف رجل .




الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفي حديث صلح الحديبية من رواية مسور بن مخرمة ومروان بن الحكم أن عروة بن مسعود قام من عند رسول الله (ص) وقد رأى ما يصنع به أصحابه ولا يبسق بساقا إلا ابتدروه ولا يسقط من شعره شئ إلا أخذوه ، رواه أحمد .

- وعن عثمان بن عبد الله بن موهب قال : أرسلني أهلي إلى أم سلمة بقدح من ماء فجاءت بجلجل من فضة فيه شعر من شعر رسول الله (ص) فكان إذا أصاب الانسان عين أو شئ بعث إليها بإناء فخضخضت له فشرب منه فاطلعت في الجلجل فرأيت شعرات حمرا ، رواه البخاري.

- وعن أنس قال : لما أراد رسول الله (ص) أن يحلق الحجام رأسه أخذ أبو طلحة بشعر أحد شقي رأسه بيده فأخذ شعره فجاء به إلى أم سليم قال : وكانت أم سليم تدوفه في طيبها ، رواه أحمد .
- وعن أنس بن مالك أن أم سليم كانت تبسط للنبي (ص) نطعا فيقيل عندها على ذلك النطع ، فإذا قام أخذت من عرقه وشعره فجمعته في قارورة ثم جعلته في سك ، قال : فلما حضرت أنس بن مالك الوفاة أوصى أن يجعل في حنوطه ، أخرجه البخاري .


.الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 148 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- باب النحر والحلاق والتقصير وما يباح عندهما : عن أنس : أن رسول الله (ص) أتى منى فأتى الجمرة فرماها ثم أتى منزله بمنى ونحر ثم قال للحلاق : خذ ، وأشار إلى جانبه الايمن ثم الايسر ثم جعل يعطيه الناس ، رواه أحمد ومسلم وأبو داود .

- وقال أبو حنيفة : يبدأ بجانبه الايسر لانه على يمين الحالق والحديث يرد عليه ، والظاهر أن هذا الخلاف يأتي في قص الشارب ، قوله : ثم جعل يعطيه الناس فيه مشروعية التبرك بشعر أهل الفضل .



إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 190 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وأخبره انه لم يأت يريد حربا ، فقام من عند رسول الله (ص) وقد رأى ما يصنع به أصحابه . لا يتوضأ إلا ابتدروا وضوءه ، ولا يبصق بصاقا إلا ابتدروه ، ولا يسقط من شعره شئ إلا أخذوه .




إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 367 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- فعند ذلك حمي واشتد غضبه ، وكان ألينهم عريكة ، وهو يظن أنهم على شئ . قال أحمد فعند ذلك قال لي : لعنك الله ، طمعت فيك أن تجيبني فلم تجبني ، ثم قال : خذوه واخلعوه واسحبوه . قال أحمد : فأخذت وسحبت وخلعت وجئ بالعاقبين والسياط وأنا أنظر ، وكان معي شعرات من شعر النبي (ص) مصرورة في ثوبي ، فجردوني منه ........




إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 317 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال الزهري : فكلمه رسول الله (ص) بنحو مما كلم به أصحابه ، وأخبره أنه لم يأت يريد حربا ، فقام من عند رسول الله (ص) وقد رأى ما يصنع به أصحابه ، لا يتوضأ إلا ابتدروا وضوءه ولا يبصق بصاقا إلا ابتدروه ولا يسقط من شعره شئ إلا أخذوه.


إبن كثير - السيرة النبوي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 378 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقال مسلم : حدثنا يحيى بن يحيى ، حدثنا حفص بن غياث ، عن هشام ، عن إبن سيرين ، عن أنس بن مالك ، أن رسول الله (ص) أتى منى فأتى الجمرة فرماها ثم أتى منزله بمنى ونحر . ثم قال للحلاق : خذ . وأشار إلى جانبه الايمن ثم الايسر ، ثم جعل يعطيه الناس .

- وفى رواية له أنه حلق شقه الايمن فقسمه بين الناس من شعرة وشعرتين ، وأعطى شقه الايسر لابي طلحة .

- وفى رواية له أنه أعطى الايمن لابي طلحة وأعطاه الايسر وأمره أن أن يقسمه بين الناس .

- وقال الامام أحمد : حدثنا سليمان بن حرب ، حدثنا سليمان بن المغيرة ، عن ثابت ، عن أنس . قال : رأيت رسول الله (ص) والحلاق يحلقه . وقد أطاف به أصحابه ما يريدون أن تقع شعرة إلا في يد رجل ، انفرد به أحمد .



الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 546 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقد ثبت أنه (ص) لما حلق رأسه ، فرق شعره المطهر على أصحابه ، إكراما لهم بذلك فوالهفي على تقبيل شعرة منها.

- أخرج مسلم ( 1305 ) في الحج من حديث أنس بن مالك أن رسول الله (ص) أتى منى فأتى الجمرة فرماها ، ثم أتى منزله بمنى ونحر ، ثم قال للحلاق : خذ وأشار إلى جانبه الايمن ، ثم الايسر ، ثم جعل يعطيه الناس .



الألباني - تمام المنة - رقم الصفحة : ( 74 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ففي صحيح البخاري وغيره من حديث أم سلمة ( ر ) أنها أخرجت من شعر النبي ( ص ) مخضوبا.


القرطبي - تفسير القرطبي - الجزء : ( 16 ) - رقم الصفحة : ( 291 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وفي الصحيح أن معاوية أخذ من شعر النبي (ص) على المروة بمشقص وهذا كان في العمرة لا في الحج ، لان النبي (ص) حلق في حجته.