الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 69 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وعن أنس بن مالك أن أم سليم كانت تبسط للنبي (ص) نطعا فيقيل عندها على ذلك النطع ، فإذا قام أخذت من عرقه وشعره فجمعته في قارورة ثم جعلته في سك ، قال : فلما حضرت أنس بن مالك الوفاة أوصى أن يجعل في حنوطه ، أخرجه البخاري .




عبد بن حميد بن نصر الكسي - منتخب مسند عبد بن حميد - رقم الصفحة : ( 378 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1273 - وحدثني هاشم بن القاسم ثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس قال دخل علينا رسول الله (ص) فقال عندنا فعرق فعرق فجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) فقال يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين قالت هذا عرقك في طيبنا وهو من أطيب الطيب من ريح رسول الله (ص) .........




الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 119 )

714 - حدثنا بشر بن موسى ، ثنا يحيى بن إسحاق السيلحيني ، ثنا يحيى بن أيوب ، عن حميد ، قال : توفي أنس بن مالك فجعل في حنوطه سكة ، أو سك ومسكة فيها من عرق رسول الله (ص).




الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 119 )

19975 - خبر أم سليم في عرق رسول الله (ص) حدثنا عمربن حفص السدوسي ثنا عاصم بن علي ثنا سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس قال جاء النبي (ص) فقال عندنا فعرق فجاءت أم سليم بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) فقال يا أم سليم ما الذي تصنعين قالت هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو أطيب الطيب .




الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 25 ) - رقم الصفحة : ( 119 )

19976 - حدثنا موسى بن هارون ، ثنا هاشم بن الحارث الحراني ، ثنا عبيد الله بن عمرو ، عن أيوب ، عن محمد بن سيرين ، عن أم سليم ، قالت : كان رسول الله (ص) يقيل عندي ، فأبسط له نطعا ، فيقيل عليه ، فيعرق ، فكنت أعجن السك بعرقه قال محمد بن سيرين واستوهبت من أم سليم من ذلك السك ، فوهبت لي منه ، فلما مات محمد حنط بذلك السك ، وكان محمد يعجبه أن يحنط الميت بالسك .




الزرندي الحنفي - نظم درر السمطين - رقم الصفحة : ( 57 و 58 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وعن أنس ان أم سلمة كان النبي (ص) يأتيها فيقيل عندها فكانت تجمع عرقه فتجعله في الطيب وكان كثير العرق .

- وعنه أيضا قال : دخل علينا النبي (ص) فعال عندنا فعرق وجائت أمي بقارورة فجعلت يتسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) فقال يا أم سليم : ماهذا الذي تصنعين قالت : هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب .

- ويروى أن أم سليم ( ر ) كانت ماشطة بالمدينة فخلطت بعرق النبي (ص) طيبا وطيبت به عروسا فلم تزل ريح ذلك الطيب عليها وكلما غسلته لا تذهب رائحته عنها فحبلت وأتت بأولاد فكانت تلك الرائحة توجد منهم فسموا بالمدينة المطيبين .

- وقال أنس ( رض ) كنا نعرف رسول الله (ص) إذا أقبل بطيب ريحه . وعن ثمامة أن أم سليم أم أنس بن مالك (رض) كانت تبسط للنبي (ص) نطعا فيقيل عندها على ذلك النطع فإذا قام النبي (ص) أخذت من عرقه وشعره فجمعته في قارورة ثم جعلته في مسك قال : فلما حضر أنس بن مالك الوفاة أوصى أن يجعل في حنوطه من ذلك المسك قال : فجعل في حنوطه .


إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 358 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ........ حدثني سليمان بن المغيرة عن ثابت عن أنس قال دخل علينا رسول الله (ص) فقال عندنا فعرق فجاءت أمي بقارورة فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ النبي (ص) فقال يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين قالت هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب من ريح رسول الله (ص) .



النووي - شرح مسلم - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 85 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ........ كان النبي (ص) يدخل بيت أم سليم فينام على فراشها قد سبق أنها كانت محرما له (ص) ففيه الدخول على المحارم والنوم عندهن وفي بيوتهن وجواز النوم على الأدم وهي الأنطاع والجلود قوله ففتحت عتيدتها هي بعين مهملة مفتوحة ثم مثناة من فوق ثم من تحت وهي كالصندوق الصغير تجعل المرأة فيه ما يعز من متاعها قوله ففزع النبي (ص) فقال ما تصنعين معنى فزع استيقظ من نومه قولها عرقك أدوف به طيبي هو بالدال المهملة وبالمعجمة .