8- التبرك بمنبر النبي ص:
( التبرك بمنبر النبي ( ص )
عدد الروايات : ( 13 )
أحمد بن حنبل - كتاب العلل ومعرفة الرجال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
- ( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك .
الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 115 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر وكذلك تقبيل المحجن جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل عن الامام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا ، واستبعد بعض أصحابه صحة ذلك . ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=253&CID=94&SW=استنبط#SR1
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 380 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا واستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين .
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=167&SW=واجزاء#SR1
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
572 - أخبرنا محمد بن إسماعيل بن أبي فديك قال أخبرني بن أبي ذئب عن حمزة بن أبي جعفر عن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد القارئ أنه نظر إلى بن عمر وضع يده على مقعد النبي (ص) من المنبر ثم وضعها علي وجهه .
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
573 - أخبرنا عبدالله بن مسلمة بن قعنب الحارثي وخالد بن مخلد البجلي قالا أخبرنا أبو مودود عبد العزيز مولى لهذيل عن يزيد بن عبدالله
بن قسيط قال رأيت ناسا من أصحاب النبي (ص) إذا خلا المسجد أخذوا برمانة المنبر الصلعاء التي تلي القبر بميامنهم ثم استقبلوا القبلة يدعون .
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=62196
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين
6522 - قال : أخبرنا محمد بن عمر , قال : حدثنا موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي , عن أبيه , قال : رأيت سعد بن أبي وقاص , وإبن عمر يأخذان برمانة المنبر ثم ينصرفان قال محمد بن عمر : وكان محمد بن إبراهيم يكنى أبا عبد الله , وكان جده الحارث بن خالد من المهاجرين الأولين . توفي محمد بن إبراهيم سنة عشرين ومائة بالمدينة في آخر خلافة هشام بن عبد الملك , وكان محمد بن إبراهيم ثقة كثير الحديث.
الرابط:
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=69609
إبن عساكر - إتحاف الزائر وإطراف المقيم للسائر - رقم الصفحة : ( 79 ) - طبعة دار الأرقم
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد احترقت بقايا منبر النبي (ص) القديمة ، وفات الزائر من لمس رمانة المنبر التي كان (ص) يضع يده المقدسة المكرمة عليها عند جلوسه (ص) عليه ولمـس موضع جلوسه منه بين الخطبتين وقبلهما ، ولمس موضع قدميه الشرفيتين ، بركة عامة ونـفع عائـد ، وفيه عوض من كل ذاهب ودرك من كل فائت.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 51 ) - رقم الصفحة : ( 192 )
- أنبأنا إسحاق بن إبراهيم الجلاب أنبأنا الحارث بن أبي أسامة حدثنا محمد بن سعد أنبأنا محمد بن عمر حدثنا موسى بن محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي عن أبيه قال رأيت سعد بن أبي وقاص وإبن عمر يأخذان برمانة المنبر ثم ينصرفان .
السمهودي - وفاء الوفاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 444 )
12 - قال الحافظ إبن حجر : استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر الأسود جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، فأما تقبيل يد الآدمي فسبق في الأدب، وأما غيره فنقل عن أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وقبره فلم ير به بأسا واستبعد المستبعد هو إبن تيمية أو من يشاكله من أهل الأهواء المضلة الذين لا يعتنا بهم وبآرائهم في دين الله بعض أتباعه صحته عنه.
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
- وروى أن أنس بن مالك ( ر ) رأى رجلا وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ] وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسؤالات لعبد الله إبن الإمام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان قال عبد الله : سألت أبي عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل قال : لا بأس .
- وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا .
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 54 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- سمعت إبن أبي الزبير ، يقول : حدثنا مالك ، قال : رأيت عطاء بن أبي رباح دخل المسجد ، وأخذ برمانة المنبر ، ثم استقبل القبلة .
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 212 )
- قال عبدالله بن أحمد : رأيت أبي يأخذ شعرة من شعر النبي ، (ص) ، فيضعها على فيه يقبلها . وأحسب أني رأيته يضعها على عينه ، ويغمسها في الماء ويشربه يستشفي به . ورأيته أخذ قصعة النبي ، (ص) فغسلها في حب الماء ، ثم شرب فيها ورأيته يشرب من ماء زمزم يستشفي به ، ويمسح به يديه ووجهه . قلت : أين المتنطع المنكر على أحمد ، وقد ثبت أن عبدالله سأل أباه عمن يلمس رمانة منبر النبي ، (ص) ، ويمس الحجرة النبوية ، فقال : لا أرى بذلك بأسا .
المفضلات