هلا امروشه كيفك واحوال الرحله معاك عساك انبسطتي واستانستي
شكلها كبرياء خوفتك بالتهديد وجيتي
احم المهم ماعلينا القصه في تطور مستمر و احداث مشوقه اكثر فاكثر فأكثر
والكاتبه تتغلى علينا اكثر واكثر فأكثر
ههههههههه طلعوا قطاوه <<ماتستغنى عنهم امور لازم تجيب طاريهم
وصاروا القطوتين شبااق اووه مره تنتييف.. الصبيان حالتهم اللي يوخر لا يحوشه شمخ والا شي واللي ميت ضحك ويصورهم بالجوال واللي راح يطفي جمر المعسله اللي انقلبت من العركه يصب ببسي عليها وحالتهم حاله..
انا يتهيأ لي لو يصيبني نفس الموقف اصف مع حيدروه مسكين لحاله
وانت اللي بتصوريهم
وصارت ام حسين تفلل ربطه بشيلتها ويوم انفلت داخلها كم ريال وورقه .. مدت هالورقه على رؤى..
وييييه حركة العجايز من جد خخخخخخخخ ذكرتيني فيها ياحليلهم
فارس ولع نااار :
ــ خبللله ويش ... وويش صاااير...
هههههههههههه مت ضحك على هالموقف تلاقي فارس يقول ويش بلاه يسب بجدتي وانا هنا
بس افاااااااااااااا طلع متسرع ويستعجل بالحكم طلع من عيونه شرار بل بل عليه
رائد وخر الجوال عن اذونه وغمض عين وعين كان الصوت مره قوي لدرجه فارس وحيدر سمعوه .. وقاموا يضحكوا..
رائد يقرب الجوال لبوزه ويصرخ:
ايوا احلى ان شاء الله يكتشف انها حنينووو ويحبها وتتعلق هي حنين فيه ويوخرون عن طريق
فارس ورؤى اشويات شكلها حنينوه تحب هالفارس الله يستر منها بس
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههالا حيدر يدخل بالخط عرض :
ــ لااا انا سألت امس عني ووحشتها وهي المتصله بالمزرعه تبغاني في البيت ..
الا قول اخذ منها خوش تهزيء ولو جنبها طراقات على هالتأخير
ول ول هذه شكلها امه مسكين كان نامت ومن اصبح افلح
الليت.. وقابل الدولاب معلق على عروته ثوب نومه .. صار يفك ازرار قميصه.. الا بشي ينغز ظهره بقوه من وراه نغزه سريعه ...
ــ اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااه..
ولا تعالي لايكون من كثر التخويف صار يتخيل احد ينغز في ظهره
يلا امروش لاتتأخري علينا
ايه قبل لاانسى بعض من الناس يسلموا عليك ويقولوا لك وحشتيهم يالغلا
سي يووو










رد مع اقتباس
المفضلات