السلام على العسكريين
عظم الله لك الاجر ياسيدي ومولاي ياصاحب الزمان
مرة ثانيه تتطال يد التكفير ولارهاب مرقدي العسكريين
امام اعين ملايين الشيعه والعالم يتفرج ولا نسمع سوى عبارات
الاستنكار وماذا فعل الاستنكار هل اعاد بناء المرقدين بل اكمل تفجيرهم
لانقول الا لاحول ولاقوة الا بالله وصبرا يا ال محمد
اين الطالب بدم المقتول بكربلاء
اين المنصورعلى من اعتدى عليه وافترى
اين المضطر الذي يجاب اذا دعا
اين ابن النبي المصطفلى وابن علي المرتضى
وبن خديجة الغرا وبن فاطمة الزهراء
العجل العجل العجل يا صاحب الزمان