إننا والله بأمس الحاجة إلى الترفع عن التوافه وصغائر الأمور ومحتقراتها التي تصيب البدن بالعلل والأدواء القاتلة وتحول الحياة من نعيم إلى جحيم ومن سعادة وهناء إلى شقاء وكدر , ومن تعاون وإتلاف إلى فرقة واختلاف , ومن إنتاج عريض إلى سباحة عكس التيار , فقد ضاعت الأهداف السامية واختلطت الأوراق وتغيرت الوسائل
مشكور الم الفراق على الطرح الاكثر من رااااااااااائع