عزيزي لانختلف على حب وموالاة أل بيت النبي عليه أفضل الصلاة والسلام.
لكن ماعلاقة هذا الحديث بتفضيل السيده فاطمة الزهراء على سائر الأنباء والرسل عليهم السلام.