[align=center]لا حت لي من بعيد بنورها الساطع .... اقتربت لها لأعرف من هي التي تضيء لي في الليالي الظليمة .... ورأيتها هي ...أجل هي نفسها من كانت تظهر لي احلام اليقضه
وأقتربت منها ولا استطيع لمسها...نعم نعم هي نفس الاشراقه نفس الابتسامه
ونفس الملامح ....يالهي من عساها ان تكوون ؟؟!
هل مازلت احلم ؟. لافأنا جالسه حاولت الاقتراب منها خطوات اكثر احسست بأنها الامل في الحياة وخاصة حين تبتسم ابتسامة تفاؤل وهي تحبس عبرتها في فؤادها وعينها.....
مازالت عيناها سجينة وحبيسة الدموع اقتربت منها اكثر واكثر ونجحت نعم اقد نجحت
يألهي طالما حاولن في الاحلام ولكن لاجدوى ولن تبقى سوى خطوات قليله واصل لها
تلك الملاك الطاهر الابيض الذي لايعرف للشر وسيله ولاغايه واقتربت منها واعادت لي الامل في الحياة وحيننها ادركت انها الالمل الموجود في هذه الحياه مددت يدي اليها مبتسم وفجأه !!!!
تخيلو ما ذا حدث ... حدث مالم يكن في الحسبااان
حدث الىء الذي لم اتوقعه ابدا ! يالهي اتعلمون ماذا حدث ... ساخبركم ماذا حدث
ولكن لا استطيع الكتمااان وساقول لكم انني استقظت من نومي وحلمي المتكرر وكلي امل ان احلم من جديد وامسك بذالك الملاك الطاهر وحينها احتضنت وسادتي لاكمل نومي السعيد واحلم احلام سعيدة [/align]
المفضلات