4- في كتب الذهبي:


إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا

عدد الروايات : ( 8 )

الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 381 )

4154 - عبادة ، أبويحيى . كان قتادة يرميه بالكذب ، قاله أبو عاصم ، عن عبادة أبى يحيى ، سمعت أبا داود يحدث عن أبى الحمراء : حفظت من رسول الله (ص) سبعة أشهر أو ثمانية أشهر ، يأتي باب فاطمة فيقول : الصلاة ، يرحمكم الله ، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا . قال العقيلى : أبو داود هو نفيع بن الحارث .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 122 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال الزبير بن بكار : انقرض عقب زينب . وصح أن النبي (ص) جلل فاطمة وزوجها وابنيهما بكساء ، وقال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، اللهم فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 134 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن أنس : أن رسول الله (ص) كان يمر ببيت فاطمة ستة أشهر ، إذا خرج لصلاة الفجر يقول : الصلاة يا أهل بيت محمد ، إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، [ الاحزاب 33 ] .

- يونس بن أبي إسحاق ، ومنصور بن أبي الاسود ، وهذا لفظه : سمعت أبا داود ، سمعت أبا الحمراء ، يقول : رأيت رسول الله (ص) يأتي باب علي وفاطمة ستة أشهر ، فيقول : إنما يريد الله .........


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 254 )

- علي بن صالح ، وأبو بكر بن عياش : عن عاصم ، عن زر ، عن عبدالله : قال رسول الله (ص) : هذان ابناي ، من أحبهما فقد أحبني . جماعة : عن شهر بن حوشب ، عن أم سلمة : أن النبي (ص) جلل حسنا وحسينا وفاطمة بكساء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي ، اللهم أذهب عنهم الرجس ، وطهرهم تطهيرا .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 269 )

- يزيد : أخبرنا العوام بن حوشب ، عن هلال بن يساف : سمعت الحسن يخطب ، ويقول : يا أهل الكوفة ! اتقوا الله فينا ، فإنا أمراؤكم ، وإنا أضيافكم ، ونحن أهل البيت الذين قال الله فيهم : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ، ( الاحزاب : 33 ) قال : فما رأيت قط باكيا أكثر من يومئذ .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 283 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقال شهر : عن أم سلمة : إن النبي (ص) جلل عليا وفاطمة وابنيهما بكساء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيت بنتي وحامتي ، اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، فقلت : يا رسول الله ! أنا منهم ؟ قال : إنك إلى خير ، إسناده جيد ، روي من وجوه عن شهر . وفي بعضها يقول : دخلت عليها أعزيها على الحسين .


الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 346 )

- أخبرنا إبن ريذة ، أخبرنا سليمان بن أحمد ، حدثنا أبو خليفة ، حدثنا أبو الوليد الطيالسي ، حدثنا عبدالحميد بن بهرام ، حدثنا شهر ، سمعت أم سلمة تقول : جاءت فاطمة غدية بثريد لها تحملها في طبق ، حتى وضعتها بين يديه (ص) ، فقال لها : أين إبن عمك ؟ قالت : هو في البيت . قال : ادعيه ، وائتيني بابني ] قالت : فجاءت تقود ابنيها ، كل واحد منهما في يد ، وعلي يمشي في أثرها ، حتى دخلوا على رسول الله (ص) فأجلسهما في حجره ، وجلس علي على يمينه ، وجلست فاطمة عن يساره ، قالت أم سلمة : فأخذت من تحتي كساء كان بساطنا على المنامة في البيت ، ببرمة فيها خزيرة ، فجلسوا يأكلون من تلك البرمة ، وأنا أصلي في تلك الحجرة ، فنزلت هذه الآية : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا ، [ الاحزاب : 33 ] فأخذ فضل الكساء ، فغشاهم ، ثم أخرج يده اليمنى من الكساء ، وألوى بها إلى السماء ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وحامتي قالت : فأدخلت رأسي ، فقلت : يا رسول الله ، وأنا معكم ، قال : أنت إلى خير مرتين . رواه الترمذي مختصرا ، وصححه من طريق الثوري ، عن زبيد ، عن شهر بن حوشب .