تسلم أخي مهدي على هذا الطرح الحلو المميز


1- أين دور أولياء الأمور في المتابعة ؟

لا هيين في إما المزارع والجلسات ولا في الديوانيات
ولا >>>>>ما يهمهم شي

ولا >>> ما يدروا عن هالافعال


2- أين دور الجهات الأمنية ؟


يشاركوا أحياناً في مثل هالافعال
ولا ما يبغوا يبلشوا روحهم مع الشباب
ومتفرغين للتفاتيش علشان المخالفات بس

3- أين دور المجتمع تجاه تصحيح هذه التصرفات ؟

غائب عن الحضور ---

4- أين دور المنبر الحسيني حول هذه القضايا ؟

هذا سؤال وجيه جداً جداً
مره قلنا لاحد المشايخ ليش المنبر ما يتعرض لمثل هذي القضايا ولو بلمحه بسيطه بس

قال لينا >>>>أنا ما ودي ابتلش ويا الشباب ؟؟؟؟؟؟؟

ومليون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

5- أين دور الصديق في تقديم النصح ؟

المفروض الصديق --الصدوق -- يقاطع اللي يسووا هذي الاشياء لكن ............الطيور على اشكالها تقع
هالشباب اللي يسووا كده كلهم راضيين عن هالشي وما لقوا احد يقول ليهم لا .


6- أين دور أمام المسجد ؟

إمام المسجد بس يخلص من الصلاة يمشي
واذا القى كلمه فغالباً تأتي في سياق التوجيهات الشرائعيه - بحث فقهي فقط -
ولو كل امام مسجد خصص فقط خمس دقائق بعد كل صلاة عن أمور المجتمع مثل هالظاهره كان على الأقل استطاع المجتمع السيطره على جزء كبير من التصرفات الطائشه

7- هل نحن قوم ليس لدينا أي مشاعر ؟ ولا يحق لنا العيش كغيرنا ؟


عند امثال هؤلاء - مع الأسف >>>نعم
والمفروض ان الكورنيش اليهم بس
والمفروض على غيرهم يقعدوا في البيوت

- واحد من الشباب فرض على أبوه يشتري له سياره -كورفت - واشتراها اله ابوه
من نصايح ابوه اله :- ياولدي لا تفحط ولا تسوي زي شباب هاليومين .............. ولازم توصل امك وخواتك وأخوتك كل ليلة خميس الى بيت ابوك علشان تزوره

- شدعوه شاري اله لاند كروزر -

عموماً زايده القرقر - تحملونا

سلام